آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 6004
- الكل 129929335
- اليوم 114334
اخترنا لكم
عناصر القلة
عناصر القِلّة تطلق عناصر القِلّة أو العناصر الزهيدة oligoéléments على عناصر تتطلبها الكائنات الحية بكميات قليلة جداً لتأمين حسن سير العمليات الاستقلابية[ر] métaboliques، وتتمثل هذه المواد من العناصر معدنية عدة، كالحديد والمنغنيز والبور واليود والكوبالت والموليبدن وغيرها. أهم عناصر القلة الضرورية للكائنات الحية اكتشفت عناصر قلة عدة موجودة على هيئة أثر trace في نسج الكائنات الحية، غير أن بعضها لايمكن الاستغناء عنه بتراكيز محدودة جداً (1 ميلي غرام في كل لتر من الوسط المغذي). ولم يكن من السهل وضع قائمة متكاملة لمعرفة عناصر القلة، لصعوبة تخليص النسج منها كلياً، لمعرفة أثر غيابها في النمو وفي الأفعال الحيوية المختلفة. لكن عمليات الإفقار الحيوي للأوساط المغذية، من خلال تكرار الزراعة في ذات الوسط المغذي، قد نجحت موازنة بالنباتات الدنيا كالفطريات، أما النباتات الراقية فقد يتطلب الأمر تكرار الزراعة ثلاثة أجيال قبل التخلص من هذا العنصر أو ذاك من عناصر القلة، ولهذا يُلجأ إلى زراعة النسج culture des tissues واستخدام المحاليل المغذية ذات التركيب الكيميائي المحدد لمعرفة أهمية عناصر القلة.
أثر بلتيه وأثر طمسون
أثر بلتيه وأثر طومسون أثر بلتيه وأثر طمسون ظاهرتان حراريتان كهربائيتان تستخدمان في القياسات الحرارية وفي تحقيق تحولات عكوسة بين الطاقة الحرارية والطاقة الكهربائية. إن تحويل الحرارة مباشرة إلى طاقة كهربائية تحويلاً عكوساً يتم بثلاث ظواهر مترابطة هي: أثر سيبِك Seebeck وأثر بِلْتِيه وأثر طومسون. أما أثر سيبك فيتعلق بتولد قوة محركة كهربائية (ق.م.ك) في دارة كهربائية مكونة من ناقلين مختلفين جُعلت وُصلتاهما في درجتيْ حرارة مختلفتين. وأما أثر بلتيه فيرتبط بالحرارة المتولدة أو الممتصة في وصلة ناقلين مختلفين عندما يمر تيار كهربائي مستمر في هذه الوصلة. وأما أثر طومسون فيتصل بتولد الحرارة أو امتصاصها في ناقل وحيد يمر فيه تيار مستمر وتتدرج فيه درجة الحرارة تدرجاً منتظماً.