آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1546
- الكل 110427528
- اليوم 134004
اخترنا لكم
الظروف الطارئة (نظرية-)
الظروف الطارئة (نظرية ـ) تتميز بعض العقود بأنها طويلة الأجل، يحتاج تنفيذها إلى عدة أشهر أو حتى سنوات، وخلال فترة التنفيذ هذه قد يواجه الأطراف العديد من الصعوبات الناتجة من تغيّر الظروف الاقتصادية أو الاجتماعية أو المالية المحيطة بتنفيذ العقد، مثل تلك التغيرات في الظروف المحيطة بالعقد والتي قد تخل بتوازنه وتجعل تنفيذه أمراً عسيراً تسمى: الظروف المستجدة أو الظروف الطارئة والظروف الطارئة ـ أو «الحوادث الطارئة» هي بالفرنسية imprévision économiqne أو Dislocation économique، ويعادلهما في الفقه الأنغلوسكسوني unexpected circumstances أو «Hardship» الذي هو الأكثر استعمالاً في العقود وخاصة الدولية منها، وحتى في العقود المكتوبة بلغات غير الإنكليزية كاللغة الفرنسية.
ليجيه (فرنان-)
ليجيه (فرنان ـ) (1881ـ 1955) فرنان ليجيه Fernand Léger مصوّر فرنسي، ولد في أرجنتان Argentan وتوفي في جيف - سور- إيفت Gif- sur-Yvette. فقد أباه في سن مبكرة، فأرسله عمّه للتمرين عند أحد المعماريين ليتعلّم حرفة جادة. ولتطوير حرفته وإتقانها توجّه إلى باريس، وهناك التحق بمدرسة الفنون الجميلة، مما اضطره إلى العمل في مجالات عدة لكي يسد احتياجاته. لم يكن ليجيه يمتلك ثقافة واسعة، غير أنه كان يمتلك حدساً فنياً نادراً، وفضولاً متوقداً، وإرادة صارمة.