آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1121
- الكل 113639685
- اليوم 94709
اخترنا لكم
أوزانفان (أميدي-)
أوزانفان (أميدي ـ) (1886 ـ 1966) أمِيدي أوزانفان Amedée Ozenfant مصور فرنسي ولد في مدينة سان كانتان Saint-Quintin ودرس فيها قبل أن ينتقل إلى باريس عام 1916 ويلتحق بفرع العمارة في مدرسة الفنون الجميلة. وقد وجد أنه يميل نحو فن التصوير فدخل أكاديمية لاباليت L'Academie de la Palette وهناك التقى المصورين دونَويّيه دي سيغونزاك Dunoyer de Segonzac ولافرينيه فريتاي La Fresnaye، وغدا صديقاً للكاتب أبولينير Apollinaire والشاعر ماكس جاكوب Max Jacob.
دولوني (روبير وسونيه-)
دولوني (روبير وسونيا -) روبير دولوني (1885-1941) روبير دولوني Robert Delaunay مصور فرنسي كان له تأثير كبير في تطور المدرسة التكعيبية[ر]. بدأ متأثراً بالمدرسة الانطباعية الجديدة[ر] ورائدها المصور سورا[ر] Seurat، ثم وقع كأغلب الفنانين الحديثين تحت تأثير أعمال الفنان سيزان. وكانت تشغله النظريات العلمية في تحليل الضوء واللون وخاصة نظريات الفيزيائي أوجين شوفرول. وبدأت أبحاثه متوازية مع تجارب الفنانين براك - وبيكاسو لتطوير المدرسة التكعيبية التحليلية للوصول إلى المدرسة التكعيبية التركيبية منذ عام 1910 لتحويل الألوان البنية الرمادية القاتمة التي كانت تسيطر على التكعيبية الأولى إلى ألوان قزحية صريحة وأصبحت السطوح واضحة الحدود وأكثر صفاءً.