آخر الأخبار
الأحجار الكريمة في العصور التاريخية
احجار كريمه في عصور تاريخيه
Precious Stones in Historical Times - Pierres Précieuses dans Les Temps Historiques
- التصنيف : العصور التاريخية - النوع : فنون - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 224 مشاركة :
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 10
- الكل 64293148
- اليوم 184
اخترنا لكم
أم المرا
يعد أم المَرا Umm el-Marra أكبر مواقع العصر البرونزي في منطقة الجبول ويقع في منتصف الطريق تقريباً بين حلب وإيمار القديمة (مسكنة) قرب بلدة دير حافر، وربما أدى دور نقطة المَراقبة على الطريق المتجه من وادي الرافدين إلى البحر المتوسط. تبلغ مساحته زها 25 هكتاراً، وارتفاعه بسيط لا يتجاوز 9 م في أعلى نقطة. ويتوسط الموقع مرتفع يضم المنشآت المركزية محاط بسور، والموقع نفسه محاط بتحصينات وأسوار خارجية تتخللها بوابات.
بدر الدين بن أبي بكر (تربة-)
تقع هذه التربة في محلة «جسر السلاحف» التي امتدت خارج السور الغربي لمدينة حلب القديمة بين باب الجنان وباب أنطاكية؛ ومجرى نهر قويق الذي ارتبط بتاريخ المدينة وانساب في حضرة سورها الغربي، ثم أزيلت على بكرة أبيها أوائل ثمانينيات القرن ٢٠م، ولم يبقَ منها سوى مئذنة جامع قامت هناك لتذكر ربما بتلك المحلة والمحلات السكنية الأخرى التي انتشرت خارج سور المدينة الغربي وشكلت جزءاً لا يتجزأ من عمران حلب القديمة.