آخر الأخبار
أرباد
ارباد
Arpad - Arpad
- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 323 مشاركة :
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 15
- الكل 63613270
- اليوم 272
اخترنا لكم
أمة اللطيف (مدرسة-)
تقع مدرسة أمة اللطيف العالمة وتربتها خارج أسوار مدينة دمشق القديمة في حي الصالحية مقابل جامع العفيفي، في الطريق المؤدي إلى حي المهاجرين، في زقاق الزيتون المعروف حالياً باسم جادة عمر صفر، قبالة تربة ريحان. وهي من مشيدات العهد الأيوبي، وتعرف أيضاً بدار الحديث العالمة نسبة إلى العالمة أمة اللطيف، واسمها الحقيقي لطيفة بنت الشيخ عبد الرحمن الناصح الحنبلي، وكانت سيدة فاضلة زاهدة محاضرة، لها تصانيف بعلوم الدين. أنشأتها سنة 640هـ/1242م، ودفنت فيها عند وفاتها سنة 653هـ/1255م. واليوم زالت المدرسة، وبقيت التربة، وقد ذكر ابن عبد الهادي أنها صارت في عهده حاكورة، ولم يبق منها سوى حجر غير ظاهر عليه اسم الواقفة "هذه مدرسة دار الحديث لابنة الناصح الحنبلي"، وفي القرن العاشر صارت تربة لبني الناصح.
إبراهيم باشا (ثكنة-)
تقع ثكنة إبراهيم باشا داخل قلعة حلب في الجز الجنوبي الشرقي منها، شرقي الجامع الكبير في القلعة، وتشرف بواجهتها على جز كبير من داخل القلعة، وتطل من جزئها الخلفي على الجانب الشرقي والشمالي لمدينة حلب. وكان يوجد بالقرب منها طاحونة هوائية تقع في الجنوب الشرقي من الثكنة بالقرب من السور؛ أنشأها إبراهيم باشا المصري أيضاً. وإلى جانب الثكنة هناك بئر عميقة تسمى بئر الساطورة، ينزل إليها بدرج دوار يتألف من 225 درجة ينتهي بثلاث فتحات تؤدي إلى منافذ خارج القلعة، وإلى الجنوب من الثكنة قاعة كبيرة ينزل إليها بدرج مؤلف من 70 درجة كانت تستخدم مستودعاً للحبوب وفي وسطها حفرة مستديرة لجمع المياه.