آخر الأخبار
الأسطة
اسطه
Al-Ustâ - Al-Oustâ
- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 405 مشاركة :
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 6
- الكل 64008647
- اليوم 213
اخترنا لكم
بلديبي (موقع-)
يقع موقع بلديبي Beldibi على الجانب الغربي لخليج أنطاليا، ويبعد عن الملجأ الصخري في بلباشي Belbaši نحو 5كم. وعلى الرغم من قلة المعلومات عن هذا الموقع لكن أول من اكتشفه ونقب فيه هو العالم أنور بوستانجي E. Bostanci في الأعوام 1958، 1965، 1970. وقد أسفرت التنقيبات عن اكتشاف ست طبقات أثرية متتالية، ضمت فترتين؛ الأولى: هي الموستيرية والأورينياسية [ر]، أما الثانية فيعود تاريخها إلى العصرين الحجري الوسيط والحديث، وقد ضمت طبقات الفترة الثانية مجموعة من الأدوات الحجرية الصوانية كالرحى والمدق «الهاون» وبعض الأدوات الحجرية الصغيرة؛ وهي نوعان: الأحجار الصغيرة المتناظرة وتشمل بعض القطع والأجزاء من الأدوات القزمية، الهلالية، المربع المنحرف.
الدفن (طرق وشعائر-) في العصور الكلاسيكية
مع وصول اليونانيِّين والرومان لم تتغير في البداية عادات الدفن التي كانت موجودة لدى شعوب المنطقة؛ فشكل المدافن وتحديد أماكن الدفن وطرقه بقيت مستمرة؛ إلا أن المعتقدات والأفكار الوافدة أثَّرت وامتزجت بما هو موجود. ذلك الأمر أدى إلى هجران بعض العادات السابقة وإبداع نماذج جديدة للدفن. وقد تنوعت عادات الدفن، واختلفت بين منطقة وأخرى، وأدت الطبيعة الجغرافية والمواد المتوفرة دوراً أساسياً بشكل المدفن وطريقة الدفن والطقوس الجنائزية والقرابين التي كانت توضع مع المتوفين.