آخر الأخبار
حماة (مدينة-)
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 5
- الكل 64008645
- اليوم 211
اخترنا لكم
أوغاريت (الآثار)
يعرف موقع مدينة أوغاريت Ugarit القديمة اليوم باسم تل رأس الشمرة وقد أطلق عليه هذا الاسم بسبب انتشار نبات الشمرة عليه. وهذا الموقع على بعد (9)كم شمال مدينة اللاذقية على الساحل السوري بين نهري شبيب والدلبة اليوم، وللموقع شكل شبه منحرف بمساحة تقريبية قدرها 30 هكتاراً، ويبلغ ارتفاعه 20 م فوق مستوى سطح البحر. تمثل أوغاريت مركزاً مهماً من المراكز الحضارية السورية ذات المساهمة الاستثنائية في تطور الحضارة الإنسانية كما دلت عليه نتائج التنقيب الأثري الذي زاد عدد مواسمه على الثمانين.
أقهات
أقهات Aqhat هو بطل الملحمة الأوغاريتية المعروفة باسمه، التي يعود زمن تدوينها إلى أواسط القرن الرابع عشر قبل الميلاد. ولا بد أنها كانت تُرْوَى شفهياً قبل ذلك بزمن طويل. وتم اكتشافها مدونة على ثلاثة ألواح طينية مع كسرة يحتمل أنها تعود إلى لوح رابع. وقد عثر على هذه الألواح في إحدى غرف بيت كبير الكهنة الموجود بين معبدي بعل ودجان في مدينة أوغاريت. ومع هذه الألواح اكتشفت مجموعة من النصوص والوثائق المدونة بالأبجدية الأوغاريتية وبالخط المسماري وذلك خلال أعمال التنقيب الأثري التي أجريت في عامي 1930 و1931م. لقد فقدت بعض الأجزا من ألواح هذه القصة، لكن ما تبقى منها مكن المختصين من تقديم ترجمة واضحة لها.