آخر الأخبار
الأمينية (المدرسة-)
امينيه (مدرسه)
تقع المدرسة الأمينية في دمشق قبلي باب الزيادة من الجامع الأموي المسمى قديماً باب الساعات، وهي شرقي المجاهدية بجوار قيسارية القواسين. وتعرف هذه المحلة قديماً بحارة العقاب، وكانت هناك دار الخليفة الأموي مسلمة بن عبد الملك. وقيل إنها أول مدرسة بنيت للشافعية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 16
- الكل 64006511
- اليوم 1077
اخترنا لكم
باب السلام (طاحونة-)
تقع الطاحونة غربي باب السلام (السلامة) في منتصف القسم الشمالي من سور مدينة دمشق؛ ومع أهمية هذا الموقع فإنه لم يُعثَر على تاريخ عمارة واضح لهذه الطاحونة على الرغم من بعض الدلائل التي ترجع بناءها إلى الفترة السلجوقية، وبيان ما سجل في قيودها العقارية التي ترجع إلى سنة 1930م؛ أنها طاحونة تعود إلى مالكها سعيد اللحام؛ فهي إحدى أهم الطواحين المائية المتبقية اليوم في مدينة دمشق وأكبرها. ومن الواضح أنه لم تجرِ أعمال ترميم منهجي سابقاً لمختلف أقسام الطاحونة، إنما اقتصرت على بعض أعمال الصيانة، ولذلك فإن حالتها الفنية سيئة نتيجة الهجران وتوقف آلية عمل الطاحون.
التزجيج في العصور الكلاسيكية
يُعرف التزجيج glazing لغةً بأنه عملية تحويل التراب إلى مادة صلبة غير متبلورة شبيهة بالزجاج خالية من أي بنية بلورية، إما عن طريق التخلص السريع من الحرارة؛ وإما إضافة المزيد من الحرارة؛ وإما خلطها مع إضافات. أما اصطلاحاً فهي عملية طلي الأسطح الخارجية من الأواني الفخارية بطبقة شبيهة بالزجاج يطلق على مادتها اسم الطلاء الزجاجي glaze، وذلك لإكسابها لمعاناً وبريقاً خاصاً يضفي عليها نوعاً من الجمالية؛ إضافة إلى دورها الوظيفي المتمثل بكتم نفوذية السوائل ضمن الأواني، وسهولة تنظيفها.