آخر الأخبار
أبو حامد (تل-)
ابو حامد (تل)
Abû Hâmid (Tell-) - Abou Hâmid (Tell-)
يقع تل «أبو حامد» Abu Hamid في غور الأردن، في منطقة تنخفض 240ْم تحت مستوى سطح البحر، ويبعد نحو 16كم إلى الشمال- الغربي من بلدة ديرعلا في غور البلاونة. ويغطي الموقع مساحة واسعة في المنطقة الممتدة بين قرية «أبوسيدو» شرقاً، ونهر الأردن غرباً، وتبلغ أبعادها 1400م شرق - غرب، و400م باتجاه شمال- جنوب. وبالقرب من الموقع عيون مياه دائمة الجريان هي: عين أم الغزلان، وعين «أبو حامد»، وهما تصبان في سيول تحيط بالموقع من جهتيه الشمالية والجنوبية، ومن ثم إلى نهر الأردن. تعرض الموقع للتجريف - ولاسيما في جهته الشرقية - بعد اكتشافه في عام 1975م بغرض استصلاحه لأغراض الزراعة المروية. اقرأ المزيد »- التصنيف : عصور ما قبل التاريخ - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 81
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 8
- الكل 64166792
- اليوم 1176
اخترنا لكم
الأثاث في العصور التاريخية
منذ أن بنى الإنسان البيوت والمساكن والمنازل طوّع الحجر بما يملك من أدوات ليكون أكثر نعومة وراحة، وشكّل مجالس وكراسي من الطين والخشب والعيدان وسعف النخيل والقصب وغيرها مما وفّرته له الطبيعة ونجّدها بالريش والقش والصوف، وبتعاقب العصور أضفى الإنسان نوعاً من الجمال والأناقة والفن على أثاثه مستعملاً التأطير والتطعيم والصقل والرسم والحفر حسبما تجود مهارته وفنه فارتقى لصنع أثاث أجمل وأكثر راحة وأسهل استعمالاً. واستمر التطوير في صنع الأثاث حتى اختصّ بعض الحرفيين في صنع صنوف من الأثاث للملوك والعامة، وازداد الأثاث فخامة وأخذ يستعمل فيه التطعيم بالعاج والذهب والفضة والصدف والأحجار الكريمة على مادة خشبية أو معدنية.
التاج
التاج Crown هو لباس الرأس لدى الملوك القدما ، ويُعدّ من الدلائل المهمة على تصوير الحكّام أو الآلهة في العالم القديم. من الجائز القول: إن أول ظهور للتاج يعود إلى مرحلة العصر البرونزي القديم حيث تحفل المصادر المادية الفنية وتحديداً التماثيل الحجرية والأختام الأسطوانية المكتشفة في المواقع السورية والرافدينية بصور الملوك والآلهة المتوّجة.