آخر الأخبار
الأسطول
اسطول
The Fleet - La Flotte
كلمة معرَّبة عن الكلمة اليونانية stolos، ومعناها الطائفة من السفن، ويُلاحظ أن بذور نشأة الأسطول العربي تعود إلى عهود الجاهلية؛ إذ تعد جزيرة العرب من الأقطار البحرية بحكم موقعها، فهي تشرف على ثلاثة بحار: الخليج العربي شرقاً، والأحمر غرباً، والمحيط الهندي وما يتفرع منه من بحار وخلجان في الجنوب والشرق. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : الأساطيل والجيوش - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 412
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 36
- الكل 64526462
- اليوم 1309
اخترنا لكم
الاتفاقيات الدولية المعنية ب-الآثار
يوجد على الصعيد الدولي مجموعة من الاتفاقيات والتوصيات التي أقرَّتها منظمة اليونسكو للتربية والعلوم والثقافة أو أُقرت تحت رعايتها، وهي تنص على القواعد التي تنظم حماية التراث الثقافي.
إبراهيم باشا (رباط-) /حلب
يقع رباط إبراهيم باشا على مرتفع الجبل الأحمر في محلة الشميصاتية؛ في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة حلب، ويسمى حالياً "ثكنة هنانو" ويستخدم مكاتب للتجنيد، وكان يعرف قديماً بـ"الرباط العسكري"؛ و"قشلة الترك"؛ و"القشلة العسكرية"؛ و"قشلة الشيخ يبرق"؛ ويقول مؤرخ حلب كامل الغزي: "وقد اشتهر هذا الرباط أيضاً باسم الشيخ يبرق وهو رجل من الصالحين مدفون في زاوية يدخل إليها من أواسط الجهة الغربية من هذا الرباط، وكانت زاوية مهمة ضمن الرباط العسكري؛ أنشأها السلطان الملك الظاهر خشقدم بتولي الشيخ محمد خادم الشيخ يبرق سنة 671هـ/1272م وفوض أمرها إليه".