آخر الأخبار
بني قحطان (قلعة-)
بني قحطان (قلعه)
تقعقلعة بني قحطان غربي المنطقة الوسطى لجبال اللاذقية في منطقة جبلة في محافظة اللاذقية، وتبعد 20كم إلى الشرق من مدينة جبلة، وترتفع 360م عن سطح البحر. عُرفت بقلعة بني قحطان نسبة إلى بني قحطان الذين هاجروا من اليمن إلى الشام عند انهيار سد مأرب؛ أما عند الصليبييِّن فقد عُرفت باسم القلعة العجوز.Château de la Vieille اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 19
- الكل 64292959
- اليوم 7735
اخترنا لكم
تجلات - بلاصر
عرفَ ثلاثة من ملوك بلاد آشور باسم تجلات- بلاصر Tiglath- Pileser، وهو صيغة متأخرة محرفة من الاسم الأصلي توكلتي- أبلُ- أيشارّا Tukulti- aplu- Esharra الذي يعني باللغة الأكادية « مُتَّكلي هو ابن بيت الكون»، وبيت الكون Esharra اسم معبد آشور. هؤلا الملوك الثلاثة هم:
الأثاث في العصور التاريخية
منذ أن بنى الإنسان البيوت والمساكن والمنازل طوّع الحجر بما يملك من أدوات ليكون أكثر نعومة وراحة، وشكّل مجالس وكراسي من الطين والخشب والعيدان وسعف النخيل والقصب وغيرها مما وفّرته له الطبيعة ونجّدها بالريش والقش والصوف، وبتعاقب العصور أضفى الإنسان نوعاً من الجمال والأناقة والفن على أثاثه مستعملاً التأطير والتطعيم والصقل والرسم والحفر حسبما تجود مهارته وفنه فارتقى لصنع أثاث أجمل وأكثر راحة وأسهل استعمالاً. واستمر التطوير في صنع الأثاث حتى اختصّ بعض الحرفيين في صنع صنوف من الأثاث للملوك والعامة، وازداد الأثاث فخامة وأخذ يستعمل فيه التطعيم بالعاج والذهب والفضة والصدف والأحجار الكريمة على مادة خشبية أو معدنية.