آخر الأخبار
بوسيدونيوس
بوسيدونيوس
Posidonios -
بوسيدونيوس Poseidonios فيلسوف رواقي شهير، وأحد كبار المؤرخين والجغرافيين وعلماء الفلك والطبيعة في العصور القديمة. ولد في مدينة أفامية] ر[Apameia السورية في عصر سادت فيه الفوضى والاضطرابات والصراعات السياسية والاجتماعية على العرش السلوقي مما دفعه إلى مغادرة مسقط رأسه والتوجه إلى أثينا للدراسة وتحصيل العلم فتتلمذ للفيلسوف الرواقي الكبير بانايتيوس Panaitios (نحو 180-110ق.م)، وصار أعظم تلامذته. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 18
- الكل 64005314
- اليوم 2740
اخترنا لكم
الأغباني
الأغباني حرفةٌ دمشقيةُ الأصل، امتدّت وانتشرت في بعض الدول العربية. ويُعرف الأغباني بالنسيج الأبيض الذي يُطرّز بالحرير الأصفر، وكان سابقاً يُصنَع من الحرير الطبيعي وفق زخارف متنوعة، أما اليوم؛ فيُستعاض منه أحياناً بقماش الكتّان العادي المصبوغ أو السادة، والذي أصبح يُحصل عليه من شركات الغزل والنسيج.
التنجيم
التنجيم Astrology إحدى الطرائق التي سعت من خلالها الأقوام القديمة والحديثة على حد سواء، إلى معرفة الطالع والتكهن بالمستقبل. وتعود أصول التنجيم في الحضارات القديمة إلى حضارة بلاد الرافدين، وانتشرت وسائله في سورية والمناطق المجاورة. وقد تأسس التنجيم على الاعتقاد أن الكون واحد وأن ما يحدث في أحد أجزائه يكون له انعكاس في جزء آخر، فإذا ما أعقبت ظاهرة معينة حادثة ما كان يعتقد أن بينهما علاقة سببية، وحين تتكرر الظاهرة نفسها فلا بد للحادثة التي وقعت في المرة الأولى أن تتكرر. لذلك كان هناك اهتمام كبير في حضارة بلاد الرافدين القديمة بتنظيم جداول بالظواهر السماوية وماتعقبها من حوادث.ونشأ من ذلك «علم» غير حقيقي هو التنجيم غرضه قراءة الفأل، لكن سجلاته قامت بناءً على ظواهر حقيقية ومراقبات دقيقة. وحين استعملت هذه السجلات مجتمعة- في ظل المعرفة الرياضية التي وجدت في تلك الحضارة- نشأ علم الفلك [ر] الرياضي الحقيقي.