آخر الأخبار
التقويم في العصور الكلاسيكية
تقويم في عصور كلاسيكيه
التقويممحمد الزين التقويم الأرشاقيالتقويم في العصور الكلاسيكيةالتقويم الحميريالتقويم الأولمبي تقويم الولاية العربية تقويم نبوخذ نصر Nabonassarosالتقويم السلوقي على النقوش التقويم السلوقيالتقويم السلوقي على النقود التقويم الروماني التقويم في العصور الكلاسيكيةإن أبسط تعريف للتقويم من الوجهة التاريخية والفلكية هو أنه نظام يقوم على مبدأ حساب السنين وتعدادها بدءاً من تاريخ... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 14
- الكل 63612256
- اليوم 1004
اخترنا لكم
بيدر (تل-)
بيدر (تل-) يعد تل بيدر Tell Beydar من التلال الرئيسة في منطقة الجزيرة السورية ويقع شمال غربي مدينة الحسكة بنحو 30كم، على الضفة اليمنى لوادي العويج أحد روافد نهر الخابور. الموقع ذو شكل دائري وتصل مساحته إلى 28 هكتاراً، ويحيط به سوران دائريان داخلي وخارجي. ويبلغ محيط القسم الأعلى من المستوطن...
أوستراكا
أوستراكا Ostraka كلمة إغريقية الأصل تعني "كسر الفخار"، ومفردها أوستراكون Ostrakon. ويقصد بها تحديداً كسر الفخار المستعملة للكتابة عليها. تعرَّب الأوستراكا بكلمة لُخاف، ومفردها لُخفة، التي أطلقت أصلاً على قطع رقاق من الحجر الأبيض أو الكسر التي اتخذها المصريون القدماء ألواحاً للكتابة والرسم بالحبر.