آخر الأخبار
التوبة (جامع-) /دمشق/
توبه (جامع) /دمشق/
من مساجد دمشق الأيوبية، يقع في حي العقيبة جنوبي مقبرة الفراديس، وهو الجامع الثاني الذي بني على نسق الجامع الأموي (بعد جامع باب المصلى ٦٠٦هـ/١٢٠٩م الذي بناه الملك العادل سيف الدين أبو بكر بن أيوب)، وقد أطلق عليه بعضهم الأموي الصغير، وذكر أنه يحتوي في داخله المدرسة الشاهينية الشافعية التي أسسها الأمير شاهين الدين الشجاعي سنة ٨١٦هـ/١٤١٣م، ومن المرجح أنها حلقة علم، أي إنها لم تكن بناء ضمن الجامع؛ لعدم وجود أثر لها اليوم داخله. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 10
- الكل 63613100
- اليوم 102
اخترنا لكم
آدوم
هي إحدى دول شرقي الأردن في الألف الأول ق.م، يحدّها دولة موآب[ر] شمالاً وخليج أيلة (العقبة) جنوباً ووادي عربة غرباً والصحرا شرقاً . ومن الواضح أنّ اسمها يطابق اسم أدوم أو عيسو الأخ التو م ليعقوب - وهما ابنا إسحق بن إبراهيم الخليلu- الذي يقول "سفر التكوين": إنه سكن هو وذريّته في أرض سعير بلاد أدوم".
أرواد في العصور التاريخية
ورد ذكر أرواد خلال الألف الثاني قبل الميلاد في رسائل تل العمارنة، وفي النصوص المصرية، ويرجح أن ذكرها ورد في نصوص إيبلا، كما ذكرت في نصوص ألالاخ [ر]، وفي حوليات ملوك آشور، وفي أسفار التوراة. وقد كان لسفن أرواد دور في مساعدة عزيرو - ملك أمورو - في الاستيلا على سيمورا Symura بحسب رسائل تل العمارنة، وعندما أغارت شعوب البحر على شرقي المتوسط ودمروا مدنه الساحلية مثل أوغاريت وغيرها نجت أرواد من هجماتهم.