آخر الأخبار
أرواد في العصور التاريخية
ارواد في عصور تاريخيه
Arwâd in Historical Times - Ruwâd dans lesTemps Historiques
ورد ذكر أرواد خلال الألف الثاني قبل الميلاد في رسائل تل العمارنة، وفي النصوص المصرية، ويرجح أن ذكرها ورد في نصوص إيبلا، كما ذكرت في نصوص ألالاخ [ر]، وفي حوليات ملوك آشور، وفي أسفار التوراة. وقد كان لسفن أرواد دور في مساعدة عزيرو - ملك أمورو - في الاستيلا على سيمورا Symura بحسب رسائل تل العمارنة، وعندما أغارت شعوب البحر على شرقي المتوسط ودمروا مدنه الساحلية مثل أوغاريت وغيرها نجت أرواد من هجماتهم. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 353
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 12
- الكل 64166912
- اليوم 30
اخترنا لكم
التمويه
التمويه في اللغة تعني التزيين؛ فيقال: موّه الباطل: أي زيّنه وأراه في صورة الحقّ، وموّه الشيء تمويهاً: طلاه بفضة أو ذهب، وربما كان هذا الشيء من حديد أو نحاس أو زجاج أو غير ذلك.
الأميال (أميال الطريق بين دمشق وبيت المقدس)
أضحت دمشق في العصر الأموي (41-132هـ/661-750م) عاصمة لدولة مترامية الأطراف، تمتد من الأندلس والمحيط الأطلسي غرباً إلى حدود الصين شرقاً، ودخلت هذه الدول للمرة الأولى والأخيرة في التاريخ العربي الإسلامي ضمن نطاق دولة واحدة مركزها دمشق التي استمرت عاصمة للدولة حتى خلافة مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية (ت132هـ/749م) الذي نقل بيوت الأموال والخزائن إلى الجزيرة.