آخر الأخبار
الجامع الكبير (أريحا)
جامع كبير (اريحا)
يقع الجامع الكبير في وسط البلدة القديمة لمدينة أريحا التي تقع على الطريق من حلب إلى اللاذقية؛ تحيط به أسواق الحدّادين والخبّازين وخان المنزل وخان السوق. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 35
- الكل 64005034
- اليوم 2460
اخترنا لكم
أبو ذر (جامع-)
يقع جامع "أبو ذر" في مدينة حلب بحي الجبيل، جادة "أبو ذر" الغفاري، المنطقة العقارية (10) محضر رقم (408). أنشأه شمس الدين أبو بكر أحمد بن العجمي (ت 595هـ/1198م) للمذهبين الشافعي والمالكي، ومن المؤكد أن هذا البنا أنشئ في الأصل مدرسةً وسمي بـ"مدرسة ابن العجمي"، ويسمى الآن "جامع أبو ذر" نسبة إلى المؤرخ أبي ذر أحمد بن إبراهيم سبط ابن العجمي المحدث والمؤرخ الحلبي صاحب كتاب "كنوز الذهب"، وكان مدفوناً فيها.
التبني
إن أهم ما يميز حضارة سورية وبلاد مابين النهرين القديمة هو احترامها لحكم القانون، ويلاحظ وجود أوجه شبه في كثير من الأحيان فيما بين القوانين المختلفة في منطقة الشرق الأدنى القديم؛ مما يدل على التبادلات الحضارية والثقافية التي شهدتها العصور القديمة. ويكتسب موضوع التبني Adoption أهميةً خاصةً في كونه يسلط الضو على جانبٍ مهمٍّ من جوانب الحياة الاجتماعية في المجتمعات القديمة فيما يتعلق بتنظيم مسائل الإرث وعدم الإنجاب، كما التجأت بعض الأسر إلى التبني- على الرغم من وجود الأطفال - لتحقيق غايات مختلفة لها صلة بمفهوم العلاقة الاجتماعية داخل الأسرة، مثل كيفية تحقيق التوازن الاجتماعي والمالي بين أفرادها.