آخر الأخبار
أسعد باشا (خان-) /دمشق
اسعد باشا (خان) /دمشق
As'ad Pâshâ (Khân-) /Damascus - As'ad Pâshâ (Khân-) /Damas
يقع خان أسعد باشا العظم في مدينة دمشق القديمة داخل السور، جنوب الجامع الأموي، حيث يطل بواجهته الكبيرة على سوق البزورية، ومن الجهة الجنوبية على سوق الورق اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مباني - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 418
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 23
- الكل 64005791
- اليوم 357
اخترنا لكم
الأحجار في عصور ماقبل التاريخ
ساد الاعتقاد في القرن التاسع عشر وفي بداية القرن العشرين بوجود أدوات مطروقة من قبل الإنسان في ترسبات عائدة إلى العصر الثلاثي (يمتد بين 65 حتى 1.8 مليون سنة) في بلجيكا وفي شمالي فرنسا حيث يوجد حيزات كثيرة من الترسبات الغرينية العائدة إلى الميوسين (أحد التقسيمات الستراتيغرافية لنهاية العصر الثلاثي) وإلى البليوسين (أحد التقسيمات الستراتيغرافية لنهاية العصر الثلاثي).
أوستراكا
أوستراكا Ostraka كلمة إغريقية الأصل تعني "كسر الفخار"، ومفردها أوستراكون Ostrakon. ويقصد بها تحديداً كسر الفخار المستعملة للكتابة عليها. تعرَّب الأوستراكا بكلمة لُخاف، ومفردها لُخفة، التي أطلقت أصلاً على قطع رقاق من الحجر الأبيض أو الكسر التي اتخذها المصريون القدماء ألواحاً للكتابة والرسم بالحبر.