آخر الأخبار
الأسعدية (حارة-)
اسعديه (حاره)
Al-As'adiyya (Hâra-) - Al-As'adiyya (Hâra-)
حارة الأسعدية (نسبة إلى والي دمشق أسعد باشا العظم)؛ من الحارات الشعبية في دمشق القديمة في حي مئذنة الشحم، تمتد بين خان النحّاس غرباً ومسجد السفرجلاني المعروف بمسجد القاري [ر] قرب مكتب عنبر [ر]، وهي مرتفعة عن حي مئذنة الشحم، وفيها من جهة الشمال ثلاث حارات فرعية مرتفعة بوضوح تعدّ من أعلى حارات دمشق تقريباً، والحارة الوسطى منها هي الكبرى والعلىا وتسمى تلّة الشعيرية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 428
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 10
- الكل 63613486
- اليوم 488
اخترنا لكم
الأثاث في العصور الكلاسيكية
يعد الأثاث عنصراً متمماً للعمارة وملازماً لها، ويعتمد تصميمه كثيراً على وظيفته وعلى الفراغ الذي سيوضع فيه وتناسقه مع المكان، ويتألف من قطع أساسية وقطع مخصصة لوظائف معينة، وقد يكون شبه ثابت أو قابلاً للتحريك والنقل. وتصنف قطع الأثاث بحسب الوظيفة إلى قطع معدة للراحة والاستناد والحمل كالسُرر والفُرُش والأرائك والكراسي والمقاعد والطاولات، وأخرى معدة للحفظ والخَزْن كالصناديق والتخوت والأصونة والخزائن والمكتبات. وأما الستائر والأواني والأغطية والملا ات والمرايا والمصابيح وما يماثلها فهي تجهيزات ومفروشات تزيينية ومكملة ولا تعد من الأثاث، وأما القطع الثابتة تماماً والمثبتة على جدران فتعد جز اً من متممات الغرفة وتزيينها كالخزائن الجدارية والمكتبات والزوايا الثابتة.
بان (الإله-)
بان Panهو من الآلهة التي عبدها الإغريق، وهو إله الريف والطبيعة والرعاة والغابات، وكان له قدرات على التنبؤ؛ إضافة إلى حمايته للمسافرين من الأخطار وتفسيره الأحلام. عُرف بإبداعه في العزف على الناي، وهو يقابل الإله الروماني فاونوس Faunus. بدأت عبادة بان في منطقة أركاديا وانتشرت خارجها في القرن الخامس ق.م؛ وعند انتشارها في بلاد اليونان أقيمت معابده في الغابات والكهوف، ويقال إن سكان مدينة أثينا بنوا له معبداً في أكرُبول المدينة لدوره في معركة ماراثون (٤٩٠ق.م) من خلال إشاعته الذعر في قلوب الأعداء وحملهم على الهرب، وكانت تقدم له القرابين من الخراف والحليب والعسل. وعُدَّ الجدي من حيواناته المقدسة، إذ كان الإله بان يُصوَّر على هيئة نصف إنسان بأقدام جدي وجسده مغطى بالوبر وله قرون على رأسه، وبسبب هذه الهيئة التي ولد بها اشتُق من اسمه صفة Panic بمعنى الخوف، وكان بان المشرف على خصوبة القطعان، وعندما لا تتكاثر كانت تجري طقوس دينية خاصة يتم خلالها ضرب تمثال الإله.