آخر الأخبار
الجص
جص
الجص الجص عرف الإنسان مادة الجص منذ القدم ولاسيما في بلاد مابين النهرين؛ إذ وردت في النصوص السومرية بصيغة IM.BAR وفي الأكادية جسُّ gassu، في حين عرفها الإغريق تحت اسمgypsum وتعني بأن تصنع شيئاً من الأرض عن طريق خلطة أو طبخة. أما من ناحية التركيب الكيميائي فيعد الجص ... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 13
- الكل 63612263
- اليوم 1011
اخترنا لكم
الأحمدية (المدرسة-) /دمشق
تقع المدرسة الأحمدية أو ما يسمى اليوم بجامع شمسي أحمد باشا داخل أسوار مدينة دمشق القديمة في النصف الغربي من سوق الحميدية، وقد أنشأها الوالي العثماني شعبان أحمد شمسي باشا رحمه الله سنة 960هـ/1553م، في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني، وتعرف أيضاً بتكية أحمد باشا أو التكية الأحمدية.
التربة
تجمع التربة على تُرَب، وأترب الشي وضع عليه التراب، والتربة الأرض، وتربة الأرض ظاهرها، وتربة الإنسان رمسه أي بقاياه، ويستخدم مصطلح التربة في الآثار للدلالة على مبنى القبر كلِّه ما هو في باطن الأرض وما هو في ظاهرها، والبنا الذي يحوي القبر وملحقاته.