آخر الأخبار
جيرود
جيرود
¢ جيرود جيرود يتربع موقع جيرود Jayroud على الهضبة الشرقية للقلمون في منطقة ريف دمشق؛ على بعد 4 كم شمال شرقي بلدة جيرود الحالية، ويرتفع 800 م فوق سطح البحر، ويطلق على الموقع تسمية «ملاحة جيرود» نظراً لوجود بحيرة في المنطقة سابقاً. في حزيران / يونيو من عام 1981م قام... اقرأ المزيد »- التصنيف : عصور ما قبل التاريخ - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 16
- الكل 64006508
- اليوم 1074
اخترنا لكم
أبو حجيرة (تل-)
يتوضع موقع تل "أبو حجيرة 1" (Tell Abu Hujeira / Hujjarah1)على بعد 20كم جنوبي مدينة الحسكة؛ على الضفة اليمنى لوادي نهر عويج تحديداً، وقد أُعطي التل رقم 1 لتمييزه من تلين آخرين وقعا إلى الشمال الغربي منه؛ تلواه "أبو حجيرة 2-3"؛ إذ كشفت الأسبار فيهما عن أبنية سكنية تؤرخ للفترة الآشورية الحديثة حتى الفترة الإسلامية. أما بالنسبة إلى التل الرئيسي - "أبو حجيرة 1"- فهو بيضوي الشكل،وتبلغ أبعاده نحو 250 × 200م، بارتفاع قدره 17م.
أثينا (الإلهة-)
تُعد الإلهة أثينا Athene الربة الحامية لمدينة أثينا، وهي إلهة الحكمة والعلوم والفنون عند الإغريق، وتُعرف عند الرومان بالإلهة مينرفا [ر] Minerva. كانت أثينا أصلاً ربة أمومة، لكنها فقدت في العصر الكلاسيكي (القرن الخامس ق.م وما بعده) هذه الصفة إذ تحولت أمومتها إلى عذرية دائمة. ووصفت بالعذرا Parthenon، وهذا الوصف يعني وصفاً مزدوجاً؛ أي البكارة المتجددة ونضارة الشباب والقدرة التي لا تنضب على الحمل والإنجاب، وكما يقول مؤرخو الحضارات السامية القديمة: إن هذه الإلهة كانت تجمع بين صفتي البكارة والأمومة. وبوصفها إلهة من إلهات الجبال وإلهة صخرة الأكروبول؛ فإنها ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بكل ما ينبت في الصخرة من نبات وما يسكن من حيوان، ومن ثم أصبح هذان الصنوان (الحيوان والنبات) موضع تقديس بوصفه آية من آيات الإلهة نفسها، وذلك يفسّر اقتران أثينا بالزيتون والثعبان والبومة، وكلها من سكان الأكروبول وجحوره.