آخر الأخبار
الحرم الابراهيمي (جامع-)
حرم ابراهيمي (جامع)
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 14
- الكل 63612264
- اليوم 1012
اخترنا لكم
البلاط الملكي
نشأ البلاط الملكي Royal Court مع نشوء الدولة ونظام الحكم وظهور القصر؛ ليكون المركز الذي يدير منه الحاكم شؤون دولته. ولكي يقوم الحاكم بمهامه كان لابد أن يكون محاطاً بمجموعة من المساعدين والأتباع والحاشية الذين يتابعون تنفيذ أوامره، ويقدمون له المعلومات والمشورة ووسائل الاتصال برعاياه وبالدول الأخرى. وكان هؤلاء يكونون- مع أعضاء العائلة المالكة والحرفيين المكلفين بتلبية احتياجات القصر والخدم- البلاط الملكي الذي استمر بالتطور مع تطور الدولة القديمة. وكان البلاط الملكي يختلف من حيث عدد أفراده وتنوع تخصصاتهم ومسؤولياتهم باختلاف حجم الدولة وعلاقاتها وقوة الملك وأسلوب حكمه.
أوبنهايم (ماكس فون-)
يعدّ الألماني ماكس فون أوبّنهايم Max von Oppenheim من رواد التنقيب الأثري في سورية. كان ينتمي إلى أسرة ثرية. درس القانون، وشغف بمطالعة حكايات الشرق وأخباره. عمل في مجال القضاء، ثم سافر في 1892م إلى القاهرة لتعلم العربية والتعمق في الدراسات الإسلامية، وجعلها منطلقاً لرحلات إلى المشرق والمغرب. عاد إلى القاهرة ثانية عام 1896م للعمل في القنصلية القيصرية الألمانية، واغتنت معارفه عن الشرق والإسلام، وعقد صلات حميمة مع أسرة الخديوي الحاكمة، ومع أبرز المفكرين، ولاسيما الإمام محمد عبده.