آخر الأخبار
خربة المفجر (قصر-)
خربه مفجر (قصر)
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 14
- الكل 63612264
- اليوم 1012
اخترنا لكم
بلاك (جيريمي-)
يعدّ جيريمي بلاك Jeremy Black من العلماء الذين طوروا دراسة النصوص المسمارية في مجال اللغتين السومرية والأكادية. عاش هذا العالم البريطاني طفولة صعبة بسبب حالته الصحية وإصابته بشلل الأطفال، وفي عام 1969م التحق بجامعة أكسفورد حيث ابتدأ اهتمامه بحضارة بلاد الرافدين ولغاتها القديمة. حصل بلاك على درجة الدكتوراه من الجامعة نفسها في عام 1980م، وكان موضوع أطروحته عن قواعد اللغة السومرية من خلال النصوص البابلية، وهو الموضوع الذي مكنه من التعامل مع المسألة السومرية فيما بعد بأسلوب علمي مبني على معلومات موثقة مما جعله يتخطى الطروحات القديمة السائدة عن هذا الموضوع. لكن وفاته المفاجئة في عمر لا يتجاوز ثلاثة وخمسين عاماً أخرت في الغرب التوجه الجديد الذي كان قد سار عليه في البحث.
التصفيح
حازت مجمل الصناعات والحرف الإسلامية- بما فيها حرفة التصفيح والتلبيس والتكفيت والزخرفة المعدنية للأبواب الخشبية- مكانة مهمّة بين الفنون؛ نظراً لوظيفتها الخدمية المتمثّلة بتدعيم البوابات الخشبية للكتل المعمارية وتصفيحها؛ وكذلك لوظيفتها الرمزية التي تعكسها العناصر الزخرفية التي تُجمّل هذه البوابات الخارجية والتي شاعت على نحو واضح خلال العصر المملوكي في مصر والشام خلال القرون ٧– ٩هـ /١٣- ١٥م، وقد وصلت أوجها إبان حكم السلطان الناصر محمد بن قلاوون؛ إذ شاع أسلوب تغشية الأبواب والشبابيك الخشبية بصفائح رقيقة من النحاس والبرونز المزخرفة بطريقة التفريغ، والحفر الغائر أو السطحي؛ لتنفيذ العديد من المشاهد والتراكيب الزخرفية التقليدية أو الرمزية التي عرفتها الفنون الإسلامية، ولاسيما التراكيب والمشاهد النباتية والهندسية البسيطة التي غالباً ما استخدمت أرضيات للنصوص أو بعض الآيات القرآنية أو الأوعية التي نقشت عليها؛ إضافة إلى الزخارف الهندسية المركّبة من الأطباق النجمية وأجزائها؛ التي تظهر مهارة الفنان المسلم الذي اعتمد أسلوب الدمج والتحوير للعديد من المواضيع الفنية المقتبسة من الفنون السابقة؛ وقولبتها وفق مفهوم الفن الإسلامي الذي تطور وفق منهجية مستقلة حددت الخطوط والسمات الرئيسية للفن الجديد الذي أطلق عليه اسم الفن الإسلامي.