آخر الأخبار
خزان
خزان
Khazanu - Khazanu
خزانُ خزانُ خزانُ Khazanu أو خزيانّو لقب إداري أكَّادي كان يُطلق على المسؤول عن إدارة بلدة أو حي في مدينة كبيرة أو قرية أو مزرعة (عمدة، زعيم بلدة، مختار). اللافت للانتباه أنه لايظهر في نصوص ٍ من العصر الأكَّادي (٢٣٥٠-٢١٥٩ق.م) على الرغم من أنه مصطلح أكَّادي، وظهر لأول مرة في... اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 23
- الكل 64523364
- اليوم 684
اخترنا لكم
الأرشيتراف
الأرشيتراف Architrave عارضة مستطيلة الشكل محمولة على تيجان الأعمدة، يستند إليها في أعلاها الإفريز والكورنيش، تزين واجهات المباني المعمَّدة الداخلية أو الخارجية، ويمتد عدد منها كأجزا مستطيلة الشكل بين عمودين تلتقي إحداها الأخرى في منتصف التاج، وتوجد في الصروح الأثرية أحياناً فوق الأقواس وفي الأروقة التي تحملها الأعمدة أو الدعامات، وكذلك في الواجهات المعمَّدة في المعابد والمدافن والمسارح والمنازل والكنائس…إلخ.
باب شرقي (مئذنة-)
تقع المئذنة فوق كتلة باب شرقي أقدم الأبواب الباقية لمدينة دمشق، والذي يتألف من ثلاثة عقود تغطي كل منها فتحة باب؛ والأوسط أكبرها وهو المدخل الرئيسي. وسمّي بالباب الشرقي لوقوعه في الجهة الشرقية من سور مدينة دمشق، حيث ينتهي الشارع المستقيم الواصل بينه وبين باب الجابية الواقع بالسور الغربي للمدينة.