آخر الأخبار
خط الحديد الحجازي
خط حديد حجازي
الخط الحديدي الحجازي الخط الحديدي الحجازي هو المشروع الأهم الذي أنجز في العصر العثماني خدمة للحجاج المسلمين وربط أقاليم الدولة العثمانية بالعاصمة إسطنبول، وقد عرف باللغة العثمانية باسم حجاز تيمور يولى، حيث أدى تنفيذ هذا المشروع إلى تسهيل رحلة الحجاج إلى بيت الله الحرام عبر اختصار وقت الرحلة التي... اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 18
- الكل 63612282
- اليوم 1030
اخترنا لكم
برحوشا
برحوشا Berossos كاهن وفلكي ومؤرخ كلدي من بابل، عاش في أواخر القرن الرابع وبداية القرن الثالث قبل الميلاد في بابل حيث كان يعمل كاهناً أكبر في إزاجيلا Ezagella معبد الإله مردوك المشهور في بابل، في الزمن الذي كانت فيه بلاد الرافدين والمشرق العربي القديم بكامله تخضع للسيطرة المقدونية- الإغريقية (العصر الهلنستي).
التنكزية (دار الحديث-)
تقع دار القرآن والحديث التنكزية داخل أسوار مدينة دمشق القديمة شرق حمام نور الدين الشهيد في الطريق الواصل بين سوق البزورية وبين جادة خان النحاسين المتاخم لقصر العظم، والمعروفة الآن بالمدرسة الكاملية أو دار القرآن والحديث التنكزية.