آخر الأخبار
الرحبة (قلعة-)
رحبه (قلعه)
تقع قلعة الرحبة على الضفة اليمنى لنهر الفرات ما بين مدينة دير الزور في الشمال والصالحية في الجنوب، وتبعد مسافة ٥ كم إلى الغرب من مدينة الميادين باتجاه البادية السورية، ونحو٤٥ كم عن مدينة دير الزور، ويطلق عليها رحبة الشام أو رحبة مالك بن طوق. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثامن
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 12
- الكل 64292651
- اليوم 7427
اخترنا لكم
التنور (خربة-)
تقع خربة التنّور جنوبي الأردن على قمّةٍ جرداء في الجهة الجنوبية من شعب جبلٍ حمل هذا الاسم في العصر الحديث، وتبعد نحو ١٠ كم شمالاً من خربة الذَّريح [ر] ونحو ٣٠ كم جنوباً من مدينة الكرك . ويقع هذا الجبل الذي يبلغ ارتفاعه ٧٠٠ م عن سطح البحر عند ملتقى وادي الحسا ورافده وادي اللعبان على بعد نحو ١ كم شرقاً من الطريق القديم الممتد من دمشق شمالاً إلى أيلة (أيْ العقبة) جنوباً، والمعروف باسم طريق الملوك أو الطريق السُّلطاني King’s Highway.
البازار (جامع-)
يقع جامع البازار وسط مدينة اللاذقية القديمة، منطقة الصباغين - شارع سيف الدولة. ويؤكد العرف الشفوي أن الجامع إنما أُنشئ مكان مسجد قديم يعود إلى زمن الفتح العربي، فهو مكان أول مسجد في البلد، وقد وضع أساسه الصحابي عبادة بن الصامت الأنصاري (ر)، وعُرف أيضاً بجامع العُشْر؛ وهذه إشارة إلى أن العشور كانت تجبى فيه، وهو تخصيص يشير إلى عرف قديم يوم كان المسجد يمثل المركز الإداري؛ ولذلك سُميت الحارة بحارة العشر.