آخر الأخبار
رقبان (سبيل-)
رقبان (سبيل)
يقع سبيل رقبان في مدينة حلب، في محلة ابن يعقوب إلى غربي جامع المصلى شمالاً، يقوم فوقه مكتب لتعليم الأطفال يسمى مكتب رقبان. وقفه والسبيل الحاج حسن بن الحاج حسين بن رقبان الحلبي سنة 981هـ/1573م، ووقف لهما الحمَّام المعروف به الواقع شمال السبيل وجميع الدكاكين الملتصقة في المحلة وثمانية مخازن تعلو الدكاكين. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثامن
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 18
- الكل 64292643
- اليوم 7419
اخترنا لكم
أبو شامة (مقام-)
يقع مقام "أبو شامة" في محلة العقيبة، شارع الأموي في الزاوية الجنوبية - الشرقية لمقبرة الدحداح، وهو بنا بسيط يتألف من ضريح يحتل عرض الفسحة السماوية الضيقة لمنزل كان ملاصقاً للخانقاه النحاسية من الجهة الشرقية، يفصل المقام عن الشارع جدار فُتح فيه باب ونافذة من القضبان الحديدية، وقد وضعت لوحة رخامية فوق شاهدة الضريح الذي غطته النباتات بسبب الإهمال تضمنت العبارة الآتية:
الأوزاعي (مسجد ومقام-)
مسجد الإمام الأوزاعي ومقامه بناء أثري بُني في العهد العباسي، وما يزال قائماً إلى اليوم في ضاحية بيروت بالقرب من شاطئ البحر، وهو المسجد الوحيد الذي حُفِظ في بيروت منذ ذلك الزمن، وهو جامع «حنتوس». وحنتوس قرية قديمة، دُرست وانمحت آثارها، ونشأت مكانها ضاحية تعرف اليوم باسم «محلة الأوزاعي»؛ نسبة إلى مقام الإمام الأوزاعي المدفون في الجهة القبلية من الجامع.