آخر الأخبار
الحرير (خان-) /حلب/
حرير (خان) /حلب/
¢ الحرير الحرير (خان -) /حلب يقع هذا الخان داخل أسوار مدينة حلب القديمة غربي الجامع الأموي الكبير في سوق المجيدية ضمن ساباط يضم عدة دكاكين، وقد سمي بخان الحرير لأنه كان مخصصاً لتجارة الحرير.الموقع العامويعود تاريخ بناء الخان إلى النصف الثاني من القرن 10هـ/16م، وهو يتألف من طابقين، وتبلغ... اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 16
- الكل 64292669
- اليوم 7445
اخترنا لكم
التنزيل والتلبيس
جاء في كتب اللغة أن كلمة نزل نزولاً تعني هبط من أعلى إلى أسفل، وأنزل الشيء جعله ينزل. ويقال نزّل هذا مكان هذا أي أقامه مقامه. أما التلبيس فيعني في اللغة الخلط أو الاختلاط، لهذا يُقال: التبس الأمر، أي أُشكل واختلط.
بدران (عبد القادر-)
هو عبد القادر بن أحمد بن مصطفى بن عبد الرحيم بدران الدوماني الدمشقي، علاّمة، فقيه، مُحَدّث، محقّق، شاعر، من أعيان العلماء المسلمين في القرن الرابع عشر الهجري. كان سلفي العقيدة فيه نزعة فلسفية، ولي إفتاء الحنابلة في الشام وكان المرجع في المذهب، وانصرف مدة إلى البحث عما بقي من الآثار في مباني دمشق القديمة وذلك في القرن ١٤هـ/٢٠م.