آخر الأخبار
الدادا (بيت-)
دادا (بيت)
¢ الدادا الدادا (بيت -) يقع في دمشق القديمة داخل السور في منطقة باب توما، ويُدخَل إليه من مدخلين كلاهما في واجهته الرئيسية المطلة على طريق القشلة المتفرع من ساحة باب توما، تبلغ مساحة العقار نحو 935م2، وهو إلى الجنوب من الدير الإسباني (كنيسة اللاتين)، وتؤكد الكتابة الموجودة في الإيوان أن الدار... اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد السابع، طبعة 2022، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 13
- الكل 63612258
- اليوم 1006
اخترنا لكم
التمويه
التمويه في اللغة تعني التزيين؛ فيقال: موّه الباطل: أي زيّنه وأراه في صورة الحقّ، وموّه الشيء تمويهاً: طلاه بفضة أو ذهب، وربما كان هذا الشيء من حديد أو نحاس أو زجاج أو غير ذلك.
الأربعين (مقام-)
يتوضع مقام الأربعين عند نهاية الطريق المؤدي إلى قاسيون، حيث تتوقف إمكانية صعود السيارات، ويسلك الصاعد إلى المقام طريقاً متدرجاً من البيتون على شكل مصاطب أفقية. ويتم الصعود إلى المقام عبر درج ذي سلمين متقابلين يؤديان إلى مدخل يؤدي بدوره إلى ساحة سماوية، يصعد من خلالها بوساطة درج معدني صغير إلى سطح علوي يطل على مدينة دمشق وغرفة لخادم المقام. وفي الجهة الشمالية يتم الدخول إلى مصلى مستطيل مسقف بالخشب، فيه قبرين لخادمي المقام، كما يصعد من المصلى عبر درج حجري إلى مصلى آخر، تتوضع على واجهته الجنوبية تمثيلاً لأربعين محراباً، ومن هنا جا ت التسمية "مقام الأربعين".