آخر الأخبار
-
البحوث
-
المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
الموسوعات
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 10
- الكل 63611130
- اليوم 926
اخترنا لكم
الأكاديون
الأكاديون Akkadians، بحسب دلالة المصطلحات الخاصة بالأقوام يفترض أن يدل مصطلح "الأكاديون" على القوم الذين تكلموا اللغة الأكادية أو عاشوا في "بلاد أكاد"، لكن كلتا الدلالتين لا تنطبق على الأكاديين؛ ذلك أن اللغة الأكادية التي استمر استعمالها في التدوين نحو ألفين وخمسمئة عام، وأكثر من ذلك في التخاطب بالتأكيد؛ استعملت من قبل عدة أقوام، ولم يقتصر استعمالها على وادي الرافدين وسورية وإنما شمل المناطق المحيطة بهما كلها، كما أنه لم يكن هناك تحديد ثابت لما أطلق عليه مصطلح "بلاد أكاد" إذ غالباً ما عدّه المختصون مقترناً بالنصف الشمالي من السهل الرسوبي في جنوبي العراق، لكن هذه المنطقة لم تكن في أي عصر من عصور الحضارة القديمة إلا جز اً من دولة واسعة الامتداد أو موطناً لعدد من دويلات المدن المشابهة لما كان يظهر في الأرجا المجاورة، وكانت دويلات المدن هذه تتوسع أو تتقلص بحسب ما تنتزعه من جاراتها أو تخسره لمصلحتهن.
الآلهة
لا تتعدى المعلومات الخاصة بالآلهة المعبودة Deities في عصور ما قبل التاريخ ما عبر عنه بالفن، مثل الدمى التي فسرها المختصون على أنها ترمز إلى الآلهة الأم [ر]. ولكن في غياب الدليل الكتابي من غير الممكن معرفة طبيعة العبادة في تلك العصور أو أسما المعبودات ووظائفها. أما في العصور التاريخية فقد هيأت الكتابة معلومات مفصلة عن الآلهات goddesses التي عبدت ومظاهر عبادتها بحسب المعتقدات القديمة مع ما يتعلق بذلك من أساطير وممارسات ومعابد.