آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1303
- الكل 112674548
- اليوم 80776
اخترنا لكم
الإثراء بلا سبب
الإثراء بلا سبب الإثراء بلا سبب enrichissement sans cause هو حصول أي شخص ولو كان غير مميّز على كسب بلا سبب مشروع على حساب شخص آخر. لذا يلتزم، في حدود ما كسبه تعويض من لحقه ضرر بسبب هذا الكسب، ويبقى هذا الالتزام قائماً ولو زال كسبه فيما بعد. وعلى هذا، فالإثراء بلا سبب يعدُّ واقعة قانونية تشكل مصدراً من مصادر الالتزام، وهو من مصادره الأولى التي ظهرت في فجر التاريخ. في الشريعة الإسلامية، يقول بعض الفقهاء إن الشريعة لم تعتد بهذه القاعدة إلا في حدود ضيقة، ويرى آخرون بأن الكسب بدون سبب تعرفه الشريعة الإسلامية مبدأ عاماً وقاعدة كلية، فهي تقضي بأنه «لا ضرر ولا ضرار» و«الغنم بالغرم».
واتو (أنطوان-)
واتو (أنطوان ـ) (1684 ـ 1721) أنطوان واتو Antoine Watteau مصور فرنسي من أعمدة فن الروكوكو Rococo. ولد في مدينة ڤَلانسيين Valenciennes الواقعة على الحدود الفرنسية الفلمنكية. أحب الرسم والتصوير منذ صغره، لكن والده أراده نجاراً مثله، إلا أنه سمح له أن يتعلم التصوير في بلدته في أوقات فراغه على أحد الفنانين المحليين. إلا أن الفتى الموهوب حين بلغ السابعة عشرة من عمره هرب إلى باريس لصقل موهبته والتفرغ للتصوير. وفي باريس لم يكن لديه ما يؤويه ويسد رمقه فاضطر إلى العمل أجيراً بسيطاً في أحد دكاكين بيع الصور واللوحات الدينية على جسر نوتردام. وفي هذه المنطقة الزاخرة بالفنانين والمصورين تعرف تاجر اللوحات جان مارييت Mariette الذي كلفه نسخ بعض الأعمال الفنية. وهناك تعرف الفنان كلود جيلّو Claude Gillot المختص بتصميم اللوحات الكبيرة المستخدمة في «ديكورات» المسرحيات الإيطالية ورسمها.