آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 491
- الكل 101167833
- اليوم 65829
اخترنا لكم
يامبليخوس (الخلقيسي)
يامبليخوس (القرن الثاني الميلادي) يامْبليخوس Iamblichos أديب إغريقي من أصل سوري عاش في ذروة العصر الامبراطوري الروماني الذي شهد فيه الشرق الهلنستي ـ وخاصة سورية ـ نهضة علمية وفكرية وأدبية كبيرة. اشتهر بروايته الموسومة «حكايات بابلية» Babylonika، ويعد من أقدم كتاب القصة الإغريقية. ويحمل اسمه طابعاً عربياً خالصاً ـ على الرغم من شكله الإغريقي ـ وهو من الأسماء المعروفة في سورية في العصر الروماني، واشتهر به أيضاً الفيلسوف يامْبليخوس الخلقيسي[ر] وهو من أعلام الأفلاطونية المحدثة، ويرد بكثرة في نقوش صفوية وعربية. لا يعرف كثير عن حياة هذا الأديب إلا ما أورده في ثنايا روايته الشهيرة.
السَلَم أو السَلف (عقد-)
السَّلَم أو السَلَف (عقد ـ) السَّلَمُ لغةً: هو التقديم والتسليم وهو معنى السَلَف، وأسلم بمعنى أسلف أي قدّم وسلَّم. والسَّلَمُ شرعاً: عقد يوجب الملك في الثمن عاجلاً وفي المُثّمَّن (الذي قدر ثمنه أي المبيع)، أو هو بيع عاجل بآجل، وعرفه السرخسي بقوله: «أن يسلم عوضاً حاضراً في عوض موصوف في الذمة إلى أجل»، وهو عند الشافعية والحنابلة: «عقد على موصوف بذمة مؤجل بثمن مقبوض بمجلس العقد»، وعرّفه المالكية بأنه: «بيع يتقدم فيه رأس المال ويتأخر المثمَّن لأجل».