آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1123
- الكل 114385016
- اليوم 100219
اخترنا لكم
التدرج في التشريع الإسلامي
التدرج في التشريع الإسلامي التدرج لغة: من دَرَجَ الشيء يَدْرج درجاً ودَرَجانا ودريجاً، فهو دارج، أي مشى مشياً خفيفاً، ودنا، ومضى لسبيله، ودرجه إلى كذا واستدرجه: بمعنى أدناه منه على التدرج، فتدرَّج، واستدرجه: رقاه درجة إلى درجة، وأدناه على التدريج فتدرّج، ودرَّجه إلى كذا تدريجاً: عوَّده إياه كأنما رقاه منزلة بعد أخرى، والتدرج: أخذ الشيء قليلاً قليلاً، فهو الأخذ شيئاً فشيئاً، وعدم تناوله الأمر دفعة واحدة.
ابن مندويه
ابن مَنْدَويه (… ـ 410هـ/… ـ 1019م) أبو علي أحمد بن عبد الرحمن بن مَنْدويه، أديب، شاعر، وطبيب، من الأطباء المذكورين في بلاد العجم، وخدم هنالك جماعة من ملوكها وزرائها. كانت له أعمال مشهورة مشكورة في صناعة الطب، وعمل في البيمارستان (المستشفى) العضدي بتكليف من عضد الدولة قنّا خسرو بن بويه الذي أنشأ هذا البيمارستان في بغداد، في الجانب الغربي، وغُرِّم عليه مالاً عظيماً وليس في الدنيا مثل ترتيبه، فرغ من بنائه سنة 368هـ/978م، وأعد له من الآلات ما يقصر الشرح عن وصفه، وفتح البيمارستان العضدي في صفر سنة 372هـ.