آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 802
- الكل 106333030
- اليوم 11707
اخترنا لكم
مثول (التمثيل)
المثول (التمثيل) المثول (التمثيل) (representation) assimilation، هو نشاط ذهني ومسلك عقلي يتم به تصوير الأشياء في الذهن كالإدراك والتخيّل والحكم، بغية إدراكها، وما ينتج من هذا النشاط من صور حاصلة في النفس يتألف عادة مما ندعوه بالظواهر العقلية التي تحصل بها المعرفة، والتي تختلف عن الظواهر الانفعالية والوجدانية. وفي الفلسفة يطلق على تلك الصور الناتجة من فاعلية الذهن اسم التمثلات أوالتصورات. والتمثل إما حصول صورة الشيء في الذهن، وإما إدراك المضمون المشخص لكل فعل عقلي ذهني، فنقول تمثل الشيء أي تصوره وتخيله، وتمثل المثلث تصور ماهيته ونوعه، وإذا كان التمثل هو الصورة والتمثيل هو القدرة على التصوير فإن كلاً من التمثل والتمثيل يشير إلى حضور الشيء في الذهن، وقيام الصورة المتمثلة مقام الشيء، ومن مجموع التمثلات يُنشئ الذهن أو العقل معارفه، ويبني أحكامه على الأشياء والظواهر.
مصطفى (إبراهيم-)
مصطفى (إبراهيم ـ) (1904 ـ 1968) إبراهيم مصطفى واحد من أبرز المصارعين في العالم. ولد في مدينة الإسكندرية ودرس في مدارسها وتميز بين أقرانه بقوته البدنية. وظهر ميله إلى رياضة المصارعة مبكراً وبدأ التدرب عليها في الثانية عشرة من عمره في نادي الجامك الأرمني بالإسكندرية الذي كان قريباً من ورشة النجارة التي كان يعمل فيها في حي القرامدة. وظل هكذا حتى اكتشفه الأمير عباس حليم الذي أبدى إعجابه الكبير به فنقله إلى النادي الأولمبي وتابع رعايته هناك إلى أن أصبح بطل مصر لوزن خفيف الثقيل عام 1924. وفي العام نفسه وصل إلى مصر مدرب المصارعة الإيطالي الشهير أوبالدو بيانكي ليستلم مهام تدريب المنتخب القومي، فلفت انتباهه المصارع إبراهيم مصطفى فضمَّه إلى المنتخب القومي ووضع له برنامجاً تدريبياً خاصاً، ودفع به لتمثيل مصر في دورة الألعاب الأولمبية عام 1924 في باريس، وهي أول دورة أولمبية تشارك فيها مصر واحتل إبراهيم المركز الرابع وكان بذلك أول مصري وعربي وإفريقي يحصل على هذا المركز.