المشاتل

مشاتل

Nurseries - Pépinières

المشـاتل

المشاتل nurseries: هي الأماكن المخصصة والملائمة لإكثار أنواع النباتات وأصنافها الشجرية والخضرية والعشبية بكميات كبيرة، وتربيتها إلى الحجم المناسب لزراعتها في الأرض الدائمة لإنتاجها.

أنواع المشاتل

تصنف المشاتل وفق الأنواع الآتية:

- مشاتل زراعية دائمة للقطاع العام، تنتج فيها غراس الأشجار المثمرة والحراجية والتزيينية والرعوية وفق برنامج محدد لتزويد مشروعات التشجير والتحريج في أراضي أملاك الدولة ومزراعها.

- مشاتل زراعية تابعة للقطاع الخاص تختص بإنتاج الغراس المختلفة لتزويد المشروعات الزراعية الخاصة بزراعة الأشجار المثمرة ونباتات الزينة ومصدات الرياح في الأراضي الخاصة.

- مشاتل مؤقتة ومتنقلة تُنشأ في أماكن المشروعات الزراعية لمدة محددة وفق خطة التشجير ونوعيتها المعتمدة من قبل الدولة.

- مشاتل حراجية متخصصة في إنتاج غراس المخروطيات ومتساقطات الأوراق الضرورية لمشروعات التشجير في القطاعين الخاص والعام.

تقسيمات المشتل

يعد المشتل مزرعة خاصة تتميز بنظام إنتاجي كثيف ومعقد، تنتج فيها الغراس في أقسام منفصلة حسب طبيعة عمليات الإكثار وأغراضها. ويمكن عموماًً تقسيم أرض المشتل وفق الأقسام (أو المدارس) الأساسية الآتية:

قسم الإكثار، وقسم التربية، وقسم أشجار الأمهات، وقسم إنتاج غراس الأشجار المثمرة، وقسم إنتاج غراس الأشجار الحراجية والتزيينية، وقسم زراعة شتول الخضار وأزهار القطف وإكثارها.

ويبين المخطط (1) مثالاً للتقسيمات الأساسية في مشتل نموذجي لإنتاج غراس الأشجار المثمرة والحراجية والتزيينية:

1- في قسم الإكثار تجري عمليات إكثار الغراس، ويقسم إلى حقلين:

- حقل البذار، ويخصص للإكثار البذري (الشكل 1).

- حقل الإكثار الخضري: يخصص للإكثار اللا جنسي لمختلف الأنواع والأصناف، ويسمى «مدرسة البادرات». وتخصص له أجود أجزاء المشتل وأخصبها، ذات تربة مستوية عميقة ومفككة وجيدة الصرف للرطوبة، ومحمية بمصدات الرياح وقريبة من المصدر المائي (الشكل 2).

2- قسم التربية: ويقسم إلى أربعة حقول (كما في المخطط السابق) ويخصص هذا القسم للحصول على غراس جاهزة للزراعة في الأرض الدائمة (الشكل 3).

3- قسم أشجار الأمهات (أو مدرسة الأمهات الشجرية)، ويشمل ثلاثة حقول:

- الحقل الأول: يخصص لأشجار الأمهات البذارة للإكثار البذري وإنتاج الأصول البذرية، ويخضع للتربية الفنية الأصولية، وتختار البذور من الثمار المبكرة النضج ومن النصف العلوي للشجرة؛ لأن بذورها أكثر حيوية من نصفها السفلي.

الشكل (1) حقل (مدرسة) الإكثار البذري
الشكل (2) حقل للإكثار الخضري بتجذير عقل الأصناف والأصول المختلفة	الشكل (3) حقل (مدرسة) تربية الغراس المطعمّة

- الحقل الثاني: يخصص لأشجار الأمهات الخاصة بإنتاج العقل، أو الأصول للإكثار الخضري. ومن أهم عمليات العناية فيه، القطع التجديدي لتجديد نمو الطرود الخضرية الضرورية  للتجذير، وتربيتها تربية حرة أو على الأسلاك [ر. التقليم] (الشكل 4 أ - ب).

- الحقل الثالث: وهو حقل الأصناف المختلفة، التي تضمن الحصول على العقل والبراعم الجيدة الضرورية للتطعيم، ولابد من تسميدها وفق المتطلبات النوعية والصنفية، وطور حياة أشجارها، والقيام بمختلف العمليات الناظمة لنمو الأشجار وتطورها.

4- قسم إنتاج الغراس الحراجية والشتلات التزيينية والخضرية: ينشأ على أرض جانبية وفق الحاجة والخطة المعتمدة.

شروط انتقاء أرض المشتل

تعدّ طبيعة التربة ومواصفاتها المختلفة العوامل الرئيسة والحاسمة للحصول على غراس ممتازة ذات مجموعتين خضرية وجذرية جيدتين ويمكن إيجاز الشروط المطلوبة بالآتي:

1- أن تقع أرض المشتل في مركز منطقة التشجير، قريبة من الطرقات العامة والخطوط الحديدية والمناطق الآهلة بالسكان لتوفير اليد العاملة المتمرسة، وأن تتوافر فيها الكهرباء والمياه الصالحة للري وغيرها من المستلزمات.

2- أن تكون مساحتها كافية لاستيعاب أقسام المشتل وحقوله، ويفضل أن تكون متجاورة من دون فواصل أو مسافات كبيرة بينها.

3- أن تستبعد المناطق المرتفعة جداً عن سطح البحر والمتميزة بشروط مناخية غير ملائمة لنمو الغراس وتطورها. وتعد أيضاً المناطق المنخفضة جداً غير ملائمة لإنشاء المشاتل لارتفاع رطوبة تربتها، مما يؤدي إلى تأخر النمو الخضري للغراس، وتعرضها للصقيع والبرودة، واختناق جذورها. ويجب ألا يتجاوز ارتفاع مستوى الماء الأرضي 1- 2م من سطح الأرض سواء بعد الري، أم بعد هطل الأمطار الغزيرة.

4- تجنب المنحدرات الشديدة والتجاويف الأرضية التي تزيد من انجراف التربة، وتعوق استخدام المكننة الزراعية.

5- لا تنتشر فيها الحيوانات القارضة والديدان الضارة والفطريات والحشرات الضارة والنجيليات وغيرها.

6- تفضل المناطق الخالية من الرياح الشديدة، وذات التربة المتجانسة والمعتدلة الرطوبة والقليلة الانحدار لتسهيل الصرف المائي، وتجنب تجمع الهواء البارد، أما اتجاه المنحدر فيتوقف ذلك على المناخ، ففي المناطق الباردة يكون الاتجاه جنوبياً، وفي المعتدلة الحرارة جنوبياًَ شرقياً، أما في الدافئة والحارة صيفاً فيكون شمالياً شرقياً أو غربياً لتحاشي تأثير الجفاف والنفحات الحارة الشمسية صيفاً.

7- أن تكون التربة عميقة خصبة مفككة، وتعد الأراضي الطينية والرملية المالحة والمغطاة بالأعشاب الكثيفة المعمرة (مثل النجيل والرِزِّين) غير ملائمة؛ لأنها فقيرة وذات خصائص فيزيائية رديئة. أما الترب الجيدة الصرف الخفيفة والمفككة المعتدلة الحموضة pH والمتوازنة بعناصرها المغذية، مثل الرملية الطينية والحمراء والكستناوية والطينية الخفيفة والمتوسطة، الزراعية منها أو الحراجية فهي ذات تهوية وتصريف جيدين ورطوبة كافية لضمان نمو جيد وقوي للمجموعة الجذرية. ولا تناسب الترب القاسية الكتيمة إقامة المشتل لسوء تصريفها للماء، وكذلك التَّحتُربة البحصوية؛ لأنها شديدة الصرف المائي. يجب عامة أن تكون التربة ثقيلة بتركيبها الفيزيائي في المناطق المتميزة بانخفاض رطوبتها؛ وخفيفة في المناطق الرطبة. وينبغي تسميدها سنوياً جيداً بالسماد البلدي المتخمر، وكذلك بالكميات المناسبة من الأسمدة الآزوتية والفسفاتية والبوتاسية؛ وأن تخلط جيداً مع التربة.

8- أن تقبل التعقيم بالبخار أو المواد الكيمياوية وغيرها من دون ضرر لها.

منشآت المشتل الأساسية والإضافية

تشتمل على الأبنية والمنشآت الفنية الآتية:

1- أبنية الإدارة: وتضم مكاتب الإدارة والفنيين، وأماكن الاستراحة، وتكون قريبة من المدخل الرئيسي ومن موقف السيارات.

2- أبنية مخازن المواد ومستلزمات الإنتاج: تضم مواقف الآليات والصيانة ومستودعات للأسمدة والمبيدات؛ وغرفاً لتخزين البذور، ومنظمات النمو والإكثار.

3- أبنية الإنتاج والتسويق، وتضم:

- منشآت العمل والإنتاج الخاصة بتحضير العقل والبذور والأوساط الزراعية من أحواض وأوعية، ولفرز الغراس والأصول وتصنيفها.

- منشآت الإكثار والتربية: وتضم الدفيئات الزجاجية glass houses¨ greenhouses، الدفيئات اللدائنية plastic houses، الأنفاق اللدائنية plastic tunnels، المراقد frames، المظلات shades، وغيرها [ر. البستنة الخضرية] (الأشكال 5 و6 و7).

الشكل (5) دفينة مكيثة لإكثار العقل الغضة للزيتون (سورية) وحقل تقسيمها
الشكل (6) دفينة لتفسية الغراس المكاثرة بالنسج	الشكل (7) منظر عام لأنفاق متوسطة ومنخفضة مزروع تحتها محاصيل مختلفة

- منشآت خدمة الغراس والتخزين: وتشمل تقليم الجذور وتشذيب الأصول والتصنيف والحزم، أما التخزين أو تشتية الغراس فتتم بطرائق مختلفة بالخزن البارد، أو في غرف التشتية (الأقبية)، أو بالطمر (الشكل 8).

- منشآت البيع والتسويق وحماية المشتل بسياج معدني مجهز بأبواب ومداخل تسمح بسهولة حركة الآليات وأجهزة الخدمة.

4- الآليات والأجهزة والأدوات الزراعية: ومن أهمها الجرارات الزراعية وآليات إعداد التربة وتسويتها وإزالة الأعشاب، وتحضير الأوساط الزراعية وتعبئتها، ووسائط النقل وأجهزة الري [ر. الري في الزراعة]، وأجهزة تعقيم التربة، وحفظ البذور والأجزاء الخضرية، والغرابيل والمناشير والمقصات والأقواس ووسائل الربط المختلقة، وأدوات التقليم واقتلاع الغراس وإزالة الأوراق وحزم الغراس، وغيرها.

أوساط الإكثارين البذري والخضري

يتوقف نجاح الإكثار أو تربية الغراس على اختيار الوسط الزراعي؛ وثمة أوساط زراعية عدة شائعة الاستعمال في الإكثارين البذري والخضري خارج الدفيئات أو داخلها ومن أهمها:

- التربة العادية: تفضل التربة الصفراء أو الحمراء الخفيفة أو المتوسطة القوام ودرجة الحموضة pH.

- الرمل النهري: يستخدم في تنضيد البذور والعقل الخشبية.

- الطمي: وهو من أفضل الأوساط، إذْ يتميز بمحتوى جيد من الدبال وبمسامية متوسطة وقدرة جيدة على الاحتفاظ بالرطوبة.

- التورب peat moss: وهو ناتج من تحلل نباتات المستنقعات المائية، مثل طحالب الجنس Sphagnum، قدرته عالية على الاحتفاظ بالرطوبة بمقدار (10- 20) ضعفاً من وزنه الجاف، ويستخدم في خلائط عدة للإكثار.

- الفيرميكوليت vermiculite: هو من أملاح الميكا والأوساط الجيدة للتجذير، ويتميز بقدرة على امتصاص الماء بكميات كبيرة.

- البيرليت perlite: يحضر من رخام البيرليت البركاني الأبيض، خفيف الوزن وقدرته كبيرة على حفظ الرطوبة، يستخدم عامة في خلائط عدة للإكثار.

- الكمبوست compost: يتكون من المخلفات النباتية الورقية ولاسيما من أوراق أنواع البلوط والصنوبر، ومن النموات الحديثة ويخلط مع التربة.

- الخفان: يتكون من مواد بركانية خفيفة الوزن وعالية المسامية، لونه أسود. يتميز بقدرة كبيرة على الاحتفاظ بالرطوبة، ويستخدم في خلائط المراقد المختلفة المعدة للإكثار.

يجري تعقيم خلائط الإكثار قبل استخدامها بنوعين من الطرائق، وهما:

أ- الطرائق الفيزيائية الحرارية، وتشمل: استخدام أشعة الشمس، ولاسيما في المراقد الزراعية بالتغطية اللدائنية، وبخار الماء الممرر في الخلطة الزراعية، ومعقمات كهربائية في درجة حرارة بين 90-100م ْ، والماء الساخن لتعقيم الرمل والخفان.

 ب- الطرائق الكيمياوية: ومن موادها المستعملة: الفورمالدهيد والكلوربكرين (مبيداً  للديدان الثعبانية) وميتام الصوديوم والفابام (مبيداً للأعشاب وبذورها).

تستعمل أيضاً على النطاق العالمي أخلاط أخرى صنعية مهمة منها: أخلاط بيت لايت كورنيل Curnell- peat- lite (A¨B¨C) يدخل في تركيبها الدبال واللدائن وعناصر معدنية مغذية، وأخلاط JIS سميث Smith المخصبة.

الدورة الزراعية[ر]

تطبيقها مهم وضروري جداً في المشاتل المختلفة؛ لأن تكرار إكثار أي نوع أو صنف نباتي في التربة نفسها يؤدي إلى إضعاف نمو الغراس وإجهاد التربة وإفقارها من العناصر الغذائية. يمكن اعتماد الدورات الزراعية حسب اختصاص المشاتل، فمثلاً في المشاتل المتخصصة في إنتاج الغراس البذرية للأشجار المثمرة والحراجية؛ يمكن اتباع دورة لثماني سنوات: تتضمن غراس تفاح لثلاث سنوات، ثم غراس كرز أو كمثرى مطعمة على السفرجل مدة سنة واحدة، ثم غراس خوخ أو جانرك أو كرز حامض لسنة واحدة، ثم زراعة فريز لمدة سنتين، وأخيراً غراساً حراجية لسنة أو سنتين. ويمكن أيضاً اتباع دورة خماسية: تتضمن سنتين للغراس المثمرة، تليها ثلاث سنوات لزراعة المحاصيل الحقلية وغيرها من الدورات. تشغل التربة - في فترة راحتها- بنباتات تساعد على تحسين بنيتها والمحافظة على خصوبتها وعدم استنفاد عناصرها الغذائية والمواد العضوية وعلى تحسين نظافتها من الأعشاب الضارة والآفات المختلفة، وتعد البقوليات المعمرة والحبوب البقلية والشوندر والخضار والبطاطا ملائمة لذلك.

الأوعية الزراعية (الحاويات) المستخدمة في المشتل

- صناديق زراعة البذور: أبعادها 25×40×25 أو 75سم حسب حجم الغراس. وهي غالباً قليلة العمق؛ لإنتاج الشتول الصغيرة البذرية المنشأ التي تنقل إلى مراقد أو صناديق عميقة في مرحلة متقدمة من عمرها، وقد تكون خشبية، أو لدائنية؛ وهي الأفضل والأنظف والأحدث والأخف، ولاسيما عند نقل الغراس مع صلاياها (ترابها). ويمكن تعويض ثمنها بتكرار استعمالها مرات عدة.

- الأصص اللدائنية: وهي خفيفة الوزن، رخيصة الثمن سهلة التنظيف (الشكل 9).

- الأصص الورقية المدعومة: تزرع مع النبات في المكان الدائم.

- الأصص الكرتونية.

-  الأكياس اللدائنية السوداء.

- أصص الألياف الدبالية تغرس في المكان الدائم مع نباتاتها.

- أنصاف التنك المعدنية: تستعمل 1-3 مرات في الإكثارين البذري والخضري.

- أقراص جيفي بوت 7 (G.V.7 Pot) مكونة من طحالب السفاغنوم الجاف المخصب بالعناصر المعدنية الكبرى N¨ P¨ K والزهيدة، قطرها نحو 4.5سم، وسماكتها 1سم، وحينما تبلّل تصير أصيصاً صغيراً ارتفاعه 5.5سم في منتصفه ثقب عمقه نحو 1سم؛ تستعمل لتجذير العقل الورقية الغضة وللإكثار البذري، وفي تقسية الغراس المجذرة، وتوضع في صناديق تماثل صحون البيض.

هشام قطنا، أيمن ديري

البستنة الخضرية ـ التطعيم ـ تقليم الأشجار ـ التكاثر الإعاشي ـ الدورة الزراعية ـ زراعة النسج ـ الغراسة ـ ملوحة التربة (إزالةـ).

ـ هشام قطنا، حسني جمال، المشاتل والإكثار الخضري (منشورات جامعة دمشق 1998).

ـ محمود حموي وآخرون، أساسيات الخضار والفاكهة (منشورات جامعة حلب 1986).

- H. T. HARTMAN, & D.E. KESTER, Plant Propagation (Prentice, Hall, Inc., New Jersey 1983).

- JEAN BRETANDEAN, Atlas d’arboriculture fruitière, Généralités sur la culture des arbres fruitiers (édi. J. B. Baillière, V. I. Paris 1992).

التصنيف : الزراعة و البيطرة

المجلد: المجلد الثامن عشر

رقم الصفحة ضمن المجلد : 634

آخر أخبار الهيئة :

معجم المصطلحات

الأطلس الجغرافي

البحوث الأكثر قراءة

اصدارات الموسوعة العربية

أسماء الباحثين

هل تعلم ؟؟

• - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات

• - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،

• - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.

• - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش

• هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب

• - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين

• - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك

شراء النسخة الورقية