آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1265
- الكل 111478354
- اليوم 114329
اخترنا لكم
غوتشد (يوهان كريستوف-)
غوتْشِد (يوهان كريستوف -) (1700-1766) يوهان كريستوف غوتشد Johann Christoph Gottsched مصلح وناقد ومنظّر مسرحي ومترجم ألماني. ولد في بلدة يوديتّنكيرشِن Judittenkirchen قرب كونيغزبرغ Königsberg وتوفي في لايبزيغ Leipzig، وكان والده واعظاً كنسياً. يعد غوتشد أهم كاتب في عصر التنوير Aufklärug الألماني قبل لِسينغ[ر]، فقد كان سيد الساحة الأدبية في المنطقة الناطقة بالألمانية ما بين 1730-1740، كما أصدر أعمال الفيلسوف لايبنيتس Leibniz عام 1744، ومسرحيات زوجته لويزه غوتشد Luise Gottsched عام 1763، وهي مسرحيات اجتماعية ناقدة ذات طابع كوميدي كان لها كبير الأثر في تطوير الحركة المسرحية وفي تعرية النفاق الديني والاجتماعي في تلك المرحلة.
المغرب العربي (التاريخ الإسلامي)
المغرب العربي (التاريخ الاسلامي) يُقصد بكلمة المغرب أراضي الدول التي تُسمى اليوم دول المغرب العربي الكبير، وهي ليبيا وتونس والجزائر والمملكة المغربية، ويرجع ظهور مصطلح المغرب إلى النصف الأول من القرن الأول الهجري/ السابع الميلادي، ويبدو أنه استُعمل في هذه الفترة للدلالة على الجزء الغربي من العالم الإسلامي، أما إطلاق مصطلح المغرب على شمالي إفريقيا كله أو جزء منه، فإن أغلب الظن أنه لم يقع قبل القرن الثالث الهجري / التاسع الميلادي. المغرب العربي منذ الفتح الإسلامي حتى نهاية العصر الأموي: لم يكد عمرو بن العاص يتمُّ فتح مصر عام 21 هـ / 642 م حتى تابع سيره إلى ساحل المتوسط غرباً، وضرب حصاراً على برقةَ فصالحه أهلها على دفع الجزية، ثم تابع سيره، فدخل طرابلس بعد حصارٍ دام شهراً، ليكمل فتح الساحل الليبي بدخوله صبراتة، وبالوقت نفسه، أتم عقبة بن نافع الفهري عمليات السيطرة على الواحات الداخلية مثل فزان و زويلة بتكليف من عمرو. وتوقف الفتح في عهد الخليفة عمر بن الخطَّاب عند هذه المناطق، وعاد عمرو بن العاص إلى مصر خوفاً من هجمات قد يقوم بها الروم في حال غيابه عنها.