المسمارية (الكتابة-)
مسماريه (كتابه)
Cuneiform writing - Cunéiforme
المسمارية (الكتابة ـ) يطلق مصطلح «الكتابة المسمارية» cuneiform writing على الكتابة الأولى التي اخترعت وطورت في بلاد الرافدين قبل نحو خمسة آلاف عام، واستمر استعمالها في المشرق العربي ومناطق الجوار (بلاد فارس والأناضول) طوال ثلاثة آلاف عام تقريباً. عرفت هذه الكتابة بالمسمارية؛ لأنها اعتمدت علامات تتألف من خطوط أفقية وعمودية ومائلة تنتهي برؤوس مثلثة تجعلها شبيهة بالمسامير. إن الافتراض العام المقبول حول نشوء الكتابة المسمارية، التي أنهت عصور ماقبل التاريخ في المنطقة، يذهب إلى أنها بدأت من الحاجة إلى توثيق ما يُعطى أو يُؤخذ من مواد وسلع مختلفة بدلاً من الاعتماد على الذاكرة، ذلك أن الذاكرة البشرية لم تعد كافية لاستيعاب حركة المواد في ظل نشوء المدن وتطور الأعمال، ولاسيما بعد ظهور المعابد وتطورها إلى مؤسسات تقوم بدور مركزي في الحياة اليومية للمجتمع القديم، وكذلك نشوء أنظمة الحكم الأولى.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
المجلد : المجلد الثامن عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 601
آخر أخبار الهيئة :
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 563
الكل : 31287981
اليوم : 36169
الكل : 31287981
اليوم : 36169
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون