محمد علي العابد
محمد علي عابد
Muhammad Ali al-Abid - Muhammad Ali al-Abid
محمد علي العابد (1867 ـ 1939م) هو محمد علي بن أحمد عزت (باشا) بن هولو (باشا) العابد أول رئيس جمهورية في سورية، ينتمي إلى عشيرة المشارفة أحد فروع قبيلة الموالي العربية التي استوطنت بادية الشام منذ الفترة العباسية. ولد بدمشق وبدأ دراسته الابتدائية بالكتاتيب والمدارس الدينية المتوافرة في ذلك العصر، وفي عام 1885 انتقل إلى بيروت حيث تتلمذ على يد الشيخ محمد عبده الذي كان منفياً إليها، وقد درس على يديه علوم العربية من نحو وصرف وفقه وحديث وتفسير إضافة إلى الأدب والشعر. ولما انتقل أبوه إلى الأستانة للعمل في بلاط السلطان عبد الحميد الثاني أتم دراسته في مدرسة «غلطة سراي» حيث أتقن اللغتين التركية والفرنسية قبل أن يذهب إلى باريس لدراسة الحقوق والأدب الفرنسي. وبعد عودته من فرنسا عام 1905 عُيِّن مستشاراً قانونياً في الباب العالي، ثم انتقل عام 1908 إلى وزارة الخارجية العثمانية وأُرسل وزيراً مفوضاً إلى واشنطن.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثامن عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 100
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 29
الكل : 11046840
اليوم : 1486
الكل : 11046840
اليوم : 1486
كانوفا (انطونيو)
كانوفا (أنطونيو -) (1757-1822) يعد أنطونيو كانوفا Antonio Canova من أهم النحاتين الذين يمثلون الاتجاه الكلاسي المحدث الذي ظهر في النصف الثاني من القرن الثامن عشر. وقد أبدى هذا الفنان اهتمامات كبيرة بالفنون القديمة كما يؤكد تاريخه المعطاء، فعني بالتاريخ الإغريقي والروماني القديم، وبفنون العصور الوسطى، وعصر النهضة والباروك، حتى توضحت اهتماماته بالفنانين المعاصرين أمثال فرانشيسكو غويا Francisco Goya. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون