آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 644
- الكل 111235597
- اليوم 134634
اخترنا لكم
بورخس (خورخه لويس-)
بورخس (خورخه لويس ـ) (1899 ـ 1986) خورخه لويس بورخس Jorge Luis Borges أديب أرجنتيني ولد في بونس آيرس. كانت جدته لوالدته من أصول بريطانية، وكان والده مدرساً للأدب واللغة الإنكليزية، فأتقن بورخس الإسبانية والإنكليزية قراءة وكتابة منذ طفولته. في عام 1914 انتقلت عائلته إلى أوربة فدرس بورخس اللغات الفرنسية والألمانية واللاتينية، وتخرج في جامعة جنيف Collége de Genéve وتأثر بفلسفة شوبنهاور[ر] Schopenhauer.
الأسترونيزية (اللغات-)
الأسترونيزية (اللغات ـ) تؤلف اللغات «الأسترونيزية» Austronesian Languages، وتسمى أيضاً اللغات الملايوية البولينيزية Malayo Polynesian، أسرة لغوية رئيسية مستقلة تعد واحدة من أكبر الأسر اللغوية في العالم إذ تضم أكثر من خمسمئة لغة تنتشر في ماليزية والأرخبيل الإندونيسي والفيليبين وفي أجزاء من فييتنام وكمبودية وفي تايوان (فورموزا) ومدغشقر وجزء من جزر المحيط الهادئ (عدا أسترالية والجزء الأكبر من غينية الجديدة). وقد أسهمت كثرة لغات الأسرة وتعدد مناطق انتشارها في تعثر محاولات كثيرة لتحديد مهد اللغة «الأسترونيزية» الأم Proto- Austronesian، فقد ذهب بعض علماء اللغة إلى أنها كانت سائدة في جنوب شرقي آسيا أو في جنوبي الصين، ويرى آخرون أن مهدها هو «إندونيسية» أو ربما غينية الجديدة. ومهما يكن المهد الحقيقي «للأسترونيزية» الأم فإن الدارسين يتفقون على أن أكثر سماتها الصوتية والصرفية والنحوية الرئيسة وجدت طريقها إلى أكثر تراكيب لغات الأسرة الحالية ومفرداتها.