البطباطيات
بطباطيات
Polygonales - Polygonales
البطباطيات البطباطيات أو رتبة كثيرات العقد Polygonales، رتبة نباتاتٍ من ذوات الفلقتين العديمات التويجيات (البتلات)، وهي تصنَّف مجاورة لرتبة القرنفليات Caryophylales. وتقتصر على فصيلة واحدة هي الفصيلة البطباطية التي تضم قرابة 1000 نوع موزعة على نحو40 جنساً من نباتات عشبية أو متسلقة، وقد تكون شجرية في حالات نادرة. وكلمة «بطباط» وردت في الجامع لمفردات الأدوية والأغذية لابن البيطار، وأحيل شرحها على «عصا الراعي».التصنيف : علم الحياة( الحيوان و النبات)
النوع : علوم
المجلد : المجلد الخامس
رقم الصفحة ضمن المجلد : 153
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1097
الكل : 45596906
اليوم : 141887
الكل : 45596906
اليوم : 141887
الميتاني (الفن-)
الميتاني (الفن ـ) يعود الفن الميتاني إلى الشعب الميتاني وهو ينتسب إلى الحوريين الذين استقروا في أعالي حوض الدجلة في شمالي بلاد ما بين النهرين وشمالي سورية في بداية الألف الثاني قبل الميلاد. كانت عاصمة الميتانيين واشوكاني تزينها مباني المعابد والقصور المتميزة بجمال مداخلها التي تزينها منحوتات ضخمة تمثل أسوداً وثيراناً وكائنات حارسة، وقد زُيِّن أسفل الجدران بمنحوتات مغايرة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون