أبو بكر الصديق
ابو بكر صديق
Abu-Bakr el-Siddiq - Abû Bakr el-Siddîq
أبو بكر الصديق (51 ق.هـ -13هـ/573 -634م) عبد الله بن عثمان المكنى بأبي قحافة بن عامر بن تَيْم بن مُرة من قريش، وأمه أم الخير، سلمى بنت صخر من بني تَيْم بن مُرّة، أول الخلفاء الراشدين، لقب بالعتيق لإكثاره من عتق العبيد، ولأن الرسول e بشره بأنه عتيق الله من النار، وسُمي صِدِّيقاً لأنه صدَّق الـرسول e ليلة أُسري به، وكان أبو بكر أعلم قريشٍ بأنسابها، وكان رجلاً تاجراً ذا خلق حميد، أليفاً ودوداً حسن المعاشرة، وكان يتولى في الجاهلية أمر الديات وينوب فيها عن قريش، فما تولاه من هذه الديات صدّقته قريش وقبلته، وما تولاه غيره خذلته وترددت في قبوله وإمضائه،التصنيف : التاريخ
النوع : دين
المجلد : المجلد الأول
رقم الصفحة ضمن المجلد : 121
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 236
الكل : 21214922
اليوم : 26445
الكل : 21214922
اليوم : 26445
ابن مضاء (أحمد بن عبد الرحمن-)
ابن مضاء (أحمد بن عبد الرحمن ـ) (513 ـ 592 هـ/1116 ـ 1196م) أبو العباس، أحمد بن عبد الرحمن ابن محمد بن مضاء اللخمي القرطبي، من علماء النحو، وله فيه آراء ومذاهب خالف فيها جميع النحويين، ولد في قرطبة، وإليها يُنسب، وقد خرج من بيت حسب وشرف منقطعاً إلى العلم والعلماء، معنياً أشد العناية بلقاء أساتذة عصره، فارتحل إلى إشبيلية حيث ابن الرماك (ت541هـ) ليدرس عليه كتاب سيبويه، ثم هاجر في طلب الحديث إلى سبتة حيث القاضي عياض (ت544هـ) أشهر محدثي المغرب وفقهائه في عصره، ولم يزل يُعنى بالحديث حتى (صار رُحْلة في الرواية) قال ابن فرحون: «كان واسع الرواية ضابطاً لما يحدث به». ولم يكتف ابن مضاء بالعلوم اللغوية والدينية، إذ كان «عارفاً بالطب والحساب والهندسة... وشاعراً بارعاً كاتباً».
المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون