البابا والبابوية
بابا وبابويه
Pope and Papacy - Pape et Papauté
البابا والبابوية البابا Pope كلمة مشتقة أصلاً من اليونانية Pappas ومعناها الأب Father. وهي لقب كنسي يُطلق على الرئيس الأعلى للكنيسة الكاثوليكية الجامعة (الرومانية الغربية). وقد أُطلقت كلمة «البابا» في تاريخ الكنيسة المبكِّر، على كل أسقف، ثم اقتصر هذا اللقب مع بداية القرن السادس الميلادي حتى اليوم، على أسقف رومة خاصة. كما يطلق أيضاً في الشرق على كرسي البطريركية الأرثوذكسية الاسكندرانية. وهو أسمى المناصب الكهنوتية حيث يوُصف بالألقاب التالية: مطران رومة، ممثل السيد المسيح، خليفة الرسول بطرس ـ هامة الرسل، بطريرك الغرب، الأسقف الأعلى للكنيسة الغربية، كبير أساقفة إيطالية، مخلص دولة الفاتيكان.التصنيف : الفلسفة و علم الاجتماع و العقائد
النوع : دين
المجلد : المجلد الرابع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 513
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 373
الكل : 21373366
اليوم : 45799
الكل : 21373366
اليوم : 45799
النحل الأدبي (عالمياً)
النحل الأدبي (عالمياً) النحل أو الانتحال أو السرقة الأدبية، مسميات متعددة في تاريخ الأدب، لكنها تدل على فعل محددٍ صار له توصيف قانوني يحدد ماهيته وما يترتب عليه من مسؤولية، في إطار حقوق التأليف والنشر والاتفاقات الدولية المتعلقة بها. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون