الله (جل جلاله)
الله (جل جلاله)
Allah - Allah
الله جل جلاله لفظ الجلالة «الله» هو اسمٌ ـ في لغة العرب ـ دالّ على الذات الإلهية، الجامعة لجميع صفات الكمال، والمنزهة عن أي صفة من صفات النقصان التي لا تليق بكمال الألوهية والربوبية وهو أعظم أسماء الله الحسنى وأجمعها وأشهرها وأبهرها، حتى إن الأسماء كلها تُضاف إليه، وتُعَرَّف به، فيقال: الرحمن الرحيم من أسماء «الله» والقدوس والسلام من أسماء «الله» ولا يُقال: «الله» من أسماء الرحمن، قال الله تعالى: )ولِلَّهِ الأسْماءُ الحُسْنَى( (الأعراف180).التصنيف : الشريعة
النوع : دين
المجلد : المجلد الثالث
رقم الصفحة ضمن المجلد : 349
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 21
الكل : 10389495
اليوم : 1361
الكل : 10389495
اليوم : 1361
الحلقة
الحلقة الحلقة ring (س ، +، ×) هي مجموعة غير خالية س، مزودة بقانوني تشكيل داخليين، يسمى أحدهما جمعاً ويرمز له بـ +، والآخر ضرباً ويرمز له بـ ×، بحيث يتحقق ما يلي: 1- المجموعة س تكون زمرة تبديلية بالنسبة للجمع[ر]. 2- الضرب تجميعي؛ أي: (س × ع) × ص = س × (ع × ص) لكل ثلاثة عناصر س، ع، ص من س. 3- الضرب توزيعي على الجمع، أي: س × (ع + ص) = س × ع + س × ص، (ع + ص) × س= ع × س + ص × س لكل ثلاثة عناصر س، ع، ص من س. وفيما يلي يستخدم الرمز س، بغية الاختصار للدلالة على الحلقة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون