آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 514
- الكل 113317019
- اليوم 21205
اخترنا لكم
المسرح (إضاءة-)
المسرح (إضاءة ـ) يُعد المسرح أبا الفنون، والعرض المسرحي يتألف من مجموعة عناصر تتضافر فيما بينها لتشكل منظومة فنية؛ الإضاءة هي إحدى هذه العناصر، التي تغني العرض الفني بوجودها الفاعل وتؤثر في نجاح المشهد. ولا تأخذ الإضاءة المسرحية أهميتها إلا عبر التعامل الواعي والمدروس لدورها في العرض المسرحي؛ فهي إذاً لغة فنية لإضفاء الدلالة على الحالات الدرامية على تنوعها، وقد تطورت عبر الزمن إلى عملية مشتركة بين الفن والتقانات العلمية.
وديان (يرفانت-)
وديان (يرڤانت ـ) (1869 ـ 1926) يرڤانت وديان Yervant Odian من أبرز الكتّاب الساخرين في الأدب الأرمني. ولد في اصطنبول في كنف عائلة مثقفة. وبسبب عمل والده اضطر إلى التنقل بين العديد من البلدان الأوربية، وتعلّم على أيدي مدرسين خصوصيين. وبعد العودة تابع دراسته في اصطنبول إلى أن هرب منها عام 1896 إلى الأراضي الأرمنية في الشرق. وعندما تعرض الأرمن إلى التهجير في عام 1915 أنقذه إتقانه اللغة الألمانية، فصار مترجماً لضابط ألماني يعمل مع الجيش العثماني، وقبيل انتهاء مهمة الضابط هاجر وديان إلى سورية. ثم عاد إلى اصطنبول في عام 1918 وعمل في الصحافة حيث بدأت موهبته الأدبية بالظهور. ونشر في الصحف الأرمنية الصادرة في بيروت عام 1924، ثم انتقل إلى مصر حيث قضى فيها آخر أيام حياته وتوفي فيها.