آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 625
- الكل 113364109
- اليوم 68295
اخترنا لكم
جيفونس (وليم ستانلي-)
جيفونس (وليم ستانلي ـ) (1835ـ1882م) وليم ستانلي جيفونس William Stanley Jevons عالم منطق واقتصادي إنكليزي، ولد في أيلول في ليفربول عام 1835م في إنكلترة، وتوفي قرب هاستينغر. أسهم مع ليون فالراس Leon Walras في النمسة وكارل منجر Karl Menger في سويسرة، في وضع نظرية القيمة-المنفعة التي ترى أن قيمة أية سلعة تتحدد بالمنفعة التي يحصل عليها المستهلك من هذه السلعة. وكان لجيفونس دور واضح في تطوير هذه النظرية بإدخال مفهوم «منفعة الوحدة الأخيرة»، لتصبح «نظرية المنفعة الحدية». فقد شرح في كتابه «نظرية الاقتصاد السياسي» (1871) نظرية المنفعة الحدية أو منفعة الوحدة الأخيرة للمستهلك التي تحدد قيمة السلعة عنده. لقد ترك جيفونس بصمات في تطوير علم الاقتصاد إذ يعد مؤسس حقبة جديدة في تاريخ الأفكار الاقتصادية.
مارتينيث سيرا (غريغوريو)
مارتينيث سيّرّا (غريغوريو ـ) (1881 ـ 1947) غريغوريو مارتينيث سيّرّاGregorio Martínez Sierra كاتب ومسرحي إسباني ولد في مدريد وتوفي فيها. بدأ نظم الشعر مع ديوانه «قصيدة العمل» El poema del trabajo (1898) ومجموعة أشعار «زهور من جليد» Flores de escarcha (1900)، ثم كتب بعض القصص القصيرة ذات الموضوعات المميزة لتيار الحداثة Modernismo التي يعدّ من أهم أتباعها. كانت إسهامات مارتينيث سيّرّا الأبرز في المجال المسرحي إذ ألّف مسرحيات ناجحة أدبياً وجماهيرياً، مثل مسرحية «ظل الأب» La sombra del padre (1909)، والملهاة (الكوميديا) الاجتماعية «أغنية مهد» Canción de cuna (1911، و«الربيع في الخريف» Primavera en otoño (1911) و«ماما» Mamá (1913) ، و«ملكوت الله» El reino de Dios (1916) التي تتميز كلها بتحليلها الدقيق لشخصياتها النسائية وأسلوبها الرقيق المرهف.