أوبيتس (مارتن-)
اوبيتس (مارتن)
Opitz (Martin-) - Opitz (Martin-)
أوبيتس (مارتن ـ) (1597 ـ 1639) مارتن أوبيتس Martin Opitz، كاتب وأديب ألماني ولد في مدينة بونتسلاو Buntzlau (سيليزية). ويعد أحد أهم أدباء عصره على صعيد الشعر ونظرية الأدب والترجمة. نشأ في أجواء البرجوازية المدينية في مقاطعة شليزين، ودرس القانون ثم العلوم الإنسانية والآداب الكلاسيكية. واضطرته حرب الثلاثين عاماً[ر] إلى التنقل بين هولندة ورومانية وعدة إمارات ألمانية، حيث عمل مدرساً ثم مستشاراً دبلوماسياً لدى أمراء كاثوليك وبروتستنت.التصنيف : الآداب الجرمانية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الرابع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 130
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 155
الكل : 16288167
اليوم : 13900
الكل : 16288167
اليوم : 13900
البيان الأدبي
البيان الأدبي البيان الأدبي The Literary Manifesto مصطلح يربط بين المفهوم العام المتداول لكلمة بيان، بمعنى تصريح، وبين حقل الأدب، وهو يدل على تصريح برنامجي مكتوب ومعلن عن أفكار ومقاصد وأهداف أديب أو مجموعة من الأدباء أو تيار أدبي، على الصعيد الأدبي والجمالي والاجتماعي والسياسي. وقد يتخذ البيان شكل مقال أو قصيدة أو خطبة أو مقدمة لعمل أدبي إبداعي أو لدراسة تحليلية، وقد يكون موضوع نقاش في حلقة أدبية. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون