التجفيف بالتجميد2(تطبيقية)
تجفيف بتجميد2(تطبيقيه)
LYOPHILIsATION - LYOPHILIZATION
تطبيقات تجفيد المواد الغذائية يُطبق مبدأ تقانة التجفيد على المواد الغذائية عموماً بتحويل جزيئات الماء المجمدة فيها، في جو مفرّغ، إلى الحالة الغازية وطردها منها مباشرة من دون المرور بالحالة السائلة، أما المواد الغذائية السائلة فتحول إلى الحالة الجامدة بالتجميد ثم تجفف في جو مفرّغ لتحويل مائها إلى الحالة الغازية وخروج هذه المواد جافة، وتعد طريقة التجفيف بالتجميد المتبعة في خزن الكثير من المواد الغذائية من أحدث التقانات التي ظهرت مؤخراً على هذا المستوى منذ عام 1940، مثال صناعة تجفيف القهوة بتجميدها وتجفيف عصير الفواكه المختلفة وغيرها.التصنيف : الزراعة و البيطرة
المجلد : المجلد السادس
رقم الصفحة ضمن المجلد : 44
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 24
الكل : 11995660
اليوم : 547
الكل : 11995660
اليوم : 547
الزقوم
الزقوم يعتقد بعض المؤلفين أن اسم الزقوم Zaqqum يُطلق على نبات يُعرف باسم إيفوربيا (فَرْبيون) أبيسينيكا Euphorbia abyssinica من الفصيلة الإيفوربية (الفربيونية) Euphorbiaceae التي تضم نحو 290 نوعاً. وهي شجيرات غبراء متوسطة القد لها في سوقها كعابر كثيرة ولها وعاء ضعيف جداً، تحرص عليه النحل، ومنابته السهل في المناطق المدارية الحارة والرطبة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون