آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2756
- الكل 129183052
- اليوم 466166
اخترنا لكم
الدم الشرياني (ضغط-)
الدم الشرياني (ضغط -) ضغط الدم الشرياني tension artérielle هو الضغط الذي يقوم به الدم على جدر الشرايين المحيطية والذي تتغير قيمُه تبعاً لانقباض القلب وانبساطه بين ضغط أعظمي وضغط أصغري. وهنالك عدة تصانيف للضغط الشرياني: 1ـ الضغط الشرياني التفريقي différentielle: وهو الفارق بين الضغط الأعظمي والضغط الأصغري ويسـاوي في الحال السوية بين 40 و70ملم زئبق. 2ـ الضغط الشرياني الأعظمي أو الضغط الانقباضي: وهو قيمة الضغط التي يشير إليها الجهاز الشرياني في أثناء انقباض القلب ويكون مقداره في الحال السوية بين 125 و140ملم زئبق. ويتعلق بضخ البطين الأيسر أي حجم الدم المقذوف في الانقباض وبالمقاومة الوعائية والموجات المرتدة المحيطية ومرونة الأوعية الكبيرة؛ إذ يرتفع الضغط الانقباضي بازدياد نتاج القلب وازدياد صلابة الشرايين الكبيرة.
الملهاة المرتجلة
الملهاة المرتجلة الملهاة المرتجلة Commedia dell’arte ظاهرة مسرحية انتشرت في إيطاليا في أثناء القرنين 16- 17م، وأثرّت في نهضة مسارح البلدان المجاورة مثل فرنسا وألمانيا والنمسا. انطلقت الملهاة المرتجلة من مجموعات من الممثلين المحترفين (arte = حرفة، صنعة) الذين يعتمدون في عروضهم بصفة رئيسية على الارتجال improvisation في الحركة والكلام معاً، انطلاقاً من حدوتة بسيطة، يُكتب ملخصها في عنوانات المشاهد المتتالية باسم «سيناريو» scenario على جانبي العربة (المنصة الجوالة)، أو على طرفي «كواليس» المسرح، كي يتذكر الممثلون ما عليهم أن يؤدوه كلما خرجوا إلى المنصة لمواجهة الجمهور. ومن ثم تعد الملهاة المرتجلة ظاهرة مسرحية غير أدبية، لأنها لا تعتمد في عروضها على نصوص مسرحية أدبية لكتّاب معروفين أو جدد كسائر الفرق المسرحية الأخرى، وإنما على «الحدوتة» (السيناريو الحركي) التي يبتكرها عادة مديرو الفرق.