الحكم الذاتي
حكم ذاتي
Autonomy - Autonomie
الحكم الذاتي الحكم الذاتي (autonomy = self government) صيغة سياسية وقانونية، يكون فيها الحكم منتقصاً لجهة السيادة، في إطار إقليم وتجمع سكاني معين. والحكومات التي تمارس الحكم الذاتي تكون ذات صلاحيات مقيدة. سواءً أكان هذا التقييد يعود لسبب خارجي عنها، مثل هيمنة دولة على كيان سياسي، أم بسبب تبعيتها لسلطة مركزية، في إطار اتفاق قانوني ودستوري، يحدد اختصاصات الحكومة ويحوز رضا السلطة المركزية.التصنيف : السياسة
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 434
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 174
الكل : 16431294
اليوم : 11243
الكل : 16431294
اليوم : 11243
الممزق العبدي (شأس بن نهار)
المُمَزَّق العَبْدي (شأس بن نهار) شَأْس بن نَهَار بن أسود بن جُزَيل بن حُيَيّ بن عوف… من بني نُكْرَة بن لُكَيْز ابن أَفْصَى بن عبد القيس؛ فهو نُكْريٌّ عبدي. اتفقت أكثر المظان على أن اسمه شَأْس، وإن قيل: هو يزيد بن نهار؛ أما من ذهب إلى أنه يزيد بن خَذَّاق فقد أخطأ؛ لأن ابن خَذَّاق شاعر من بني شَنّ، فهو شنّيٌّ عبدي. واتفقت المصادر على تلقيبه بالمُمَزَّق (وفتح الزاي أولى من كسرها) لبيت قاله في قصيدة له، وهو: فإن كنتُ مَأْكولاً فكُنْ خَيْرَ آكلٍ وإلاّ فأَدْركني ولمَّا أُمَزَّقِ المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون