الحكيم (توفيق-)
حكيم (توفيق)
Al-Hakim (Tawfiq-) - Al-Hakim (Taoufiq-)
الحكيم (توفيق -) (1902-1987) يعد توفيق الحكيم من أهم كتاب المسرح العربي، إلى جانب إسهاماته في ميدان الرواية والقصة والدراسات. ولد في مدينة الإسكندرية في أسرة متوسطة، وكان والده يعمل في سلك القضاء متنقلاً بين القرى والبلدات والمدن إلى أن استقر قاضياً في القاهرة عام 1912، حيث تابع الحكيم تعليمه حتى الثانوية، فمدرسة الحقوق التي تخرج فيها عام 1924. ولكي يبعده والده عن أجواء الفن والأدب التي انغمس فيها الحكيم، أرسله في عام1925 إلى باريس لتحضير الدكتوراه في القانون لكن ما لفت انتباه الحكيم في باريس هو ما أراد والده إبعاده عنه، أي الفن والأدب، فكتب هناك بغزارة، وفي شتى الأجناس الأدبية، ثم عاد إلى الوطن من دون شهادة في عام 1927، ليعمل محققاً في الإسكندرية والأرياف النائية.التصنيف : اللغة العربية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 455
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 25
الكل : 11028984
اليوم : 3411
الكل : 11028984
اليوم : 3411
بودان (جان-)
بودان (جان ـ) (1530ـ 1596) جان بودان Jean Bodin فيلسوف ورجل دولة فرنسي، ولد في أنجو، وتوفي بالطاعون في لاون. وكثير من تفاصيل حياته مشكوك فيها؛ ومنها ما يتعلق بولادته وانتمائه الديني: هل كان كاثوليكياً أو كلفينياً؟ ويعتقد بعضهم بأن أمه يهودية تنصرت. درس بداءة في أنجو، ثم درس الحقوق في تولوز، وهناك أصبح أستاذاً للقانون الروماني، ولم يلبث أن غادرها إلى باريس لممارسة مهنة المحاماة، ثم ترك المحاماة عام 1561 للدخول في خدمة الملك. وفي عام 1570 عُين نائباً عاماً للمياه والغابات في النرمندي. وكان للحماسة التي أظهرها في الانتصار لحقوق الملك على طبقة النبلاء أن أكسبته عطف الملك. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون