آندريتش (إيفو)
اندريتش (ايف)
Andric (Ivo-) - Andric (Ivo-)
آندريتش (إيفو ـ) (1892 - 1975) إيفو آندريتش Ivo Andric سياسي وأديب يوغسلافي معاصر. ولد في مدينة ترافنيك في البوسنة وبدأ حياته سياسياً في خدمة الأهداف التوسعية لمملكة صربية. أسس في أواخر سنة 1911 «منظمة الشبيبة السرية» التي اشتهرت لاحقاً باسم «البوسنة الفتاة» بعد أن تمكنت من اغتيال ولي عهد النمسة في سراييفو (1914) وكان ذلك سبباً في نشوب الحرب العالمية الأولى. درس الأدب والتاريخ في زغرب (1912 - 1913) وفيينة (1913 - 1914) وتعرض إبان الحرب للحبس، إذ أوقفته السلطات النمسوية بعد أن ارتابت في أمره وحققت معه.التصنيف : الآداب الأخرى
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثالث
رقم الصفحة ضمن المجلد : 802
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 36
الكل : 10419110
اليوم : 5734
الكل : 10419110
اليوم : 5734
الضرورة
الضرورة الضرورة necessity لغة هي الحاجة، واصطلاحاًً هي مقولة لما يتميز به الشيء من وجوب، أو امتناع، أما منطقياً فهي استحالة انفكاك المحمول عن الموضوع، سواء كانت ناشئة عن ذات الموضوع أو عن أمر منفصل عنها. والضرورة الفلسفية إما إيجابية وهي الوجود، أو سلبية وهي العدم. ويقابل الضرورة الإمكان possibility، أو الجواز contingency. وأحياناً تقال الضرورة على الحتمية determinism والقدرية. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون